بسم الله الرحمن الرحيم
ليس العجب من دعوة النصارى لدينهم ولكن العجب كل العجب من سكوت المسلمين عن الإساءة لمعتقداتهم
ترى ما هي الإجراءات التي اتخذتها هذه العائلة ( ما عدا العبرة التي كانت تخنقها ) بحق هذه المدرسة؟!!!!
لو حدث هذا في الغرب لقامت الدنيا ولم تقعد على المسلمين (كافة) الذين ينشرون الافكار العنصرية في عقول الأطفال الأبرياء
وهل قامت إذاعة القرآن الكريم بأي عمل ايجابي لردع هذه المدرسة؟
"إن تنصروا الله ينصركم"
فهل نصرنا الله؟
ماما أنا لااحب الرسول محمد !!!!
دخل الطفل من إحدى الجنسيات العربية وهو في المرحلة الابتدائية إلى البيت فسألته أمه كيف قضى يومه في مدرسته
الأجنبية ..
قال الطفل : ماما ... أنا لا أحب محمد ! قالت الأم : ومن هو محمد ؟
قال : الرسول المسلم تقول الأم و هي تشكي هذا الموضوع لإذاعة القران الكريم .. وكانت عبرتها تخنقها .. ! تكمل قائلة :
أحسست بصدمه كبيره .. فنحن عائله ملتزمة .. فكيف يخرج ابني بهذا الفكر ! تقول لم اهتم بتعليمه الصلاة فهو إلى الآن
لم يكمل حتى التاسعة من عمره !
قالت له بعد أن حاولت أن تفهم منه: محمد عليه السلام هو رسولنا و حبيبنا .. كيف تقول هذا الكلام ! قال : لأنه لا
يعطيني الشوكولاته ..!
تقول الأم استغربت قوله هذا .. وقالت له : وهل رأيته أنت حتى يعطيك؟؟
قال : لا و لكن اليوم قالت لنا المدرسة إن محمد سوف يأتي بروحه إلى المدرسة .. و المسيح عليه السلام سوف يأتي ..
و سنرى من تحبون و من هو الكريم !! طلبت المعلمة من الأطفال أن يغمضوا أعينهم و يضعوا رؤوسهم على الطاولة ..
أمتثل التلاميذ لها .. وقالت الآن سيأتي محمد و سنرى هل يعطيكم هديه أم لا ! بعد فتره قالت لهم افتحوا أعينكم ..
وعندها لم يجدوا شيئا .. فأصاب الأطفال الإحباط ..! و قالت لنرى ماذا سيعطيكم المسيح ؟! أغمضوا أعينهم مره أخرى ..
وعندما فتحوها وجدوا الشوكولاتا ..
انظر لخبث هؤلاء النصارى و كيف هي طريقة تفكيرهم .. يحاولون تنصير الأطفال عن طريق أشياء محببة لديهم !
انتبه اخي لأطفالك .. انتبهي أختي لأطفالك .. واتقوا الله فيهم .. تلك المدارس الأجنبية ليست سوى مراكز تنصير في
البلاد الاسلاميه ، وربما يكونون في الدول ألمسلمه والمعلم النصراني وغيره يسعون طبعاَ ليس فقط في حبيبنا محمد
صلى الله عليه وسلم بل حتى في ألصحابه والمشايخ والصالحين ..
حفظ الله أطفالنا من هؤلاء ... وحفظ الله المسلمين من كل من يسعى لزعزعة إيمانهم .. فالحذر الحذر
ليس العجب من دعوة النصارى لدينهم ولكن العجب كل العجب من سكوت المسلمين عن الإساءة لمعتقداتهم
ترى ما هي الإجراءات التي اتخذتها هذه العائلة ( ما عدا العبرة التي كانت تخنقها ) بحق هذه المدرسة؟!!!!
لو حدث هذا في الغرب لقامت الدنيا ولم تقعد على المسلمين (كافة) الذين ينشرون الافكار العنصرية في عقول الأطفال الأبرياء
وهل قامت إذاعة القرآن الكريم بأي عمل ايجابي لردع هذه المدرسة؟
"إن تنصروا الله ينصركم"
فهل نصرنا الله؟
ماما أنا لااحب الرسول محمد !!!!
دخل الطفل من إحدى الجنسيات العربية وهو في المرحلة الابتدائية إلى البيت فسألته أمه كيف قضى يومه في مدرسته
الأجنبية ..
قال الطفل : ماما ... أنا لا أحب محمد ! قالت الأم : ومن هو محمد ؟
قال : الرسول المسلم تقول الأم و هي تشكي هذا الموضوع لإذاعة القران الكريم .. وكانت عبرتها تخنقها .. ! تكمل قائلة :
أحسست بصدمه كبيره .. فنحن عائله ملتزمة .. فكيف يخرج ابني بهذا الفكر ! تقول لم اهتم بتعليمه الصلاة فهو إلى الآن
لم يكمل حتى التاسعة من عمره !
قالت له بعد أن حاولت أن تفهم منه: محمد عليه السلام هو رسولنا و حبيبنا .. كيف تقول هذا الكلام ! قال : لأنه لا
يعطيني الشوكولاته ..!
تقول الأم استغربت قوله هذا .. وقالت له : وهل رأيته أنت حتى يعطيك؟؟
قال : لا و لكن اليوم قالت لنا المدرسة إن محمد سوف يأتي بروحه إلى المدرسة .. و المسيح عليه السلام سوف يأتي ..
و سنرى من تحبون و من هو الكريم !! طلبت المعلمة من الأطفال أن يغمضوا أعينهم و يضعوا رؤوسهم على الطاولة ..
أمتثل التلاميذ لها .. وقالت الآن سيأتي محمد و سنرى هل يعطيكم هديه أم لا ! بعد فتره قالت لهم افتحوا أعينكم ..
وعندها لم يجدوا شيئا .. فأصاب الأطفال الإحباط ..! و قالت لنرى ماذا سيعطيكم المسيح ؟! أغمضوا أعينهم مره أخرى ..
وعندما فتحوها وجدوا الشوكولاتا ..
انظر لخبث هؤلاء النصارى و كيف هي طريقة تفكيرهم .. يحاولون تنصير الأطفال عن طريق أشياء محببة لديهم !
انتبه اخي لأطفالك .. انتبهي أختي لأطفالك .. واتقوا الله فيهم .. تلك المدارس الأجنبية ليست سوى مراكز تنصير في
البلاد الاسلاميه ، وربما يكونون في الدول ألمسلمه والمعلم النصراني وغيره يسعون طبعاَ ليس فقط في حبيبنا محمد
صلى الله عليه وسلم بل حتى في ألصحابه والمشايخ والصالحين ..
حفظ الله أطفالنا من هؤلاء ... وحفظ الله المسلمين من كل من يسعى لزعزعة إيمانهم .. فالحذر الحذر
تعليق