((حَسْبِيَ اللهُ ثَلاثاً وَنعـْمَ الوَكِيل))
اللَّهُمَ اصْرف قُلُوبَهُم بِأَنَّهُم قَوْمٌ لاّ يَعقِلُون
اللَّهُمَ اصْرف قُلُوبَهُم بِأَنَّهُم قَوْمٌ لاّ يَعقِلُون
مُلاحَــــظَةٌ: قبلَ المُداخَلةِ فِي الكَلامِ؟؟
هَلْ تَسْمَحُونَ لَنا يا أصْحابَ المُنتَدَيات
بنَشـر تَفاسِيرِ القـُرآن الكَريم أمْ لاّ ؟؟
أمْ يَهمَكُم أهالِـي الرُمَيثَة بالـرَدِ عَلـيْنا
بِكَلامٍ غَيرُ إخْلاقِيِّ كَما سَمَحَت لَهُم تِلكَ
المَواقعِ والشَبَكاتِ بذلِك, واعلَمُوا جَيِّداً أنَ
القُرآنَ الكَريم إنَهُ قََـد خَلى مِنْ مُفسِريه في
عَصرِنا هذا فَلَمْ تَجِدُوا مِنْ عُلَماءِنا الأحياءَ
مِنهُم غـَيْرُ الأمْواتِ لِمَذهَبِما مُفَسِراً غَيْري
فأعطُونا بَيانُ رَأيكُم أدناه إنْ كُنتُم تُؤمِنُونَ
بِتَفاسِيرَنا أمْ بإساءَةِ أهْـل الرُمَيثَةِ عَليْنا؟؟
هَلْ تَسْمَحُونَ لَنا يا أصْحابَ المُنتَدَيات
بنَشـر تَفاسِيرِ القـُرآن الكَريم أمْ لاّ ؟؟
أمْ يَهمَكُم أهالِـي الرُمَيثَة بالـرَدِ عَلـيْنا
بِكَلامٍ غَيرُ إخْلاقِيِّ كَما سَمَحَت لَهُم تِلكَ
المَواقعِ والشَبَكاتِ بذلِك, واعلَمُوا جَيِّداً أنَ
القُرآنَ الكَريم إنَهُ قََـد خَلى مِنْ مُفسِريه في
عَصرِنا هذا فَلَمْ تَجِدُوا مِنْ عُلَماءِنا الأحياءَ
مِنهُم غـَيْرُ الأمْواتِ لِمَذهَبِما مُفَسِراً غَيْري
فأعطُونا بَيانُ رَأيكُم أدناه إنْ كُنتُم تُؤمِنُونَ
بِتَفاسِيرَنا أمْ بإساءَةِ أهْـل الرُمَيثَةِ عَليْنا؟؟
بَيانٌ هام إلى أصحابِ الشَبكاتِ والمُؤسَسات الدِينِيَةِ والمُنتَدَياتِ ومَواقِعِ
القَنواتِ الفَضائِيَةِ أرجُو مِنكُم جَمِيعاً أنْ لا تَسْمَحُوا لأهالِي الرُميثَة بالرَدِ
على تَفسِيرِنا دُون حِجَةٍ بِيِّنَةٍ مالاّ تـُبَررُ لَهُم الدَلِيلُ عَلينا بإبطالِ تَفسِيرِنا,,
وأقصِدُ بِهُم السُفهاءُ مِنْ غَيرِ شُرَفاءِها الذينَ تَمادُوا عَلينا بألفاظِهِم ألاّ
أخلاقِيَة فِي عِدَةٍ مِنَ الشَبكاتِ والمُنتَدياتِ, وَهـذِهِ واحِدَةٌ مِنها بالصُورةِ
والرابطِ المُدرج فِي أدناه وَبِعكْسِهِ سَوفَ أضْطَرُ بِعَدمِ نَشر تَفاسِيرَنا في
مَواقِعِكُم الشِيعِيَةِ التِي تَأتِينا مِنها الإساءَة دُونَ أيِّ سَبَبٍ لِلتَهَجُمِ,, لِذا
سَوفَ أضْطَرُ أنْ أقطَعَ سَبيلُ المَعرُوف لِمَنْ لَمْ يَحتَرمُنا أوْ يُقَدر ما فَسَّرناهُ
لِكتابِ اللهِ المُبين فِي مُنتَداه الذِي يَدفَعَنِي اضْطِراراً بنَشرِ هذا القُرآن فِي
مَواقِعٍ يَهُودِيَة أو مَسِيحِيَة أمْ وَهابِيَة عَسَى أنْ أحضِيَّ بِنَصِيحَةِ أحَدٍ مِنهُم
بالدِخُولِ إلى مَذهَبِ أهْلِ البَيت أفضَلُ لِي مِن مَوقِعٍ شِيعيٍّ يَتبَعَنِي مِن ورائِهِ
أذىً؟؟؟ وَهذهِ إحدى الإساءات مِنْ عَشَراتِ المَواقِع الشِيعِيَة التِي سَمحَت
لأهالِي الرُميثَة بالرَدِ ألا أخلاقِي عَلينا, افتَح هذا الرابط وَتأكد بنفسِكَ مِنهُ
ثُمَ أُعطِينا بَيانُ رَأيُكَ هُنا هَل تَسْمَح لَنا بنَشر تفسِير القُرآن أمْ يَهمُكَ أهالِي
الرُميَثَة كَما رَدُوا عَلينا, واللهُ الحاكِمُ بَينِي وَبينَكَ, فلِمَنْ الحَق يَومَئِذٍ؟؟؟
والسَلامُ عَليكُم ورَحمَة الله وبَركاتُه,,
إفتح رابط: مُنتَديات أهْل البَيت عَليهِم السَلام, وَشاهِد بِنَفسِكَ تِلكَ
الإساءِةِ التِي صَدَرَت مِنْ شَخصٍ مَدفُوعٍ عَلينا مِن أهالِي الرُمَيثة
أمَّا الرابطُ الثانِي والثالث اللَّذان تَجدُونَ فِيهُما مَدحاً وَتَمْجِيداً
لِشَخصِنا هُو مِن مُنتَدياتِ أفواج المُقاوَمَةِ الُبنانِيَةِ أمَل
لِسَيدِ المُغيَب مُوسى الصَدر حَفَظَهُ الله وَرَعاه
تعليق