في النص الذي اورده هنا في هذا الموضوع نجد صراحة حرمة التوقيت "فمن شجرة التين تعلّموا المثل متى صار غصنها رخصاً وأخرجت أوراقها تعلمون أن الصيف قريب" (مت24: 32).
وقد ياتي المتسائل ماذا يراد من التوقيت في النصوص المسيحية ولم اريد هذا التوقيت نقول ان التوقيت جاء في محور النصوص التي تحدثت عن تسائلات بعض التلاميذ للمسيح عليه السلام عن خراب اورشليم ومتى يكون ذلك فبلغهم ببعض العلامات قبيل الخراب والذي سيكون متزامنا مع مجيئه الثاني ومحذرا من البحث في التوقيت لانه هو نفسه لايعلم متى يحين ذلك
( متى رأيتم أورشـليم محاصرة بجيوش فحينئذ اعلمـوا أنـه قد اقترب خرابهـا. حينئذ ليهـرب الذين فى اليهودية ( أورشـليم ) إلى الجبال ( لوقا 21 : 20 - 21 ) وكما أن اليوم الذى فيه خرج لوط من سدوم أمطر نارا وكبريتا من السماء فأهلك الجميع هكذا يكون فى اليوم الذى يظهر فيه ابن الإنسان ( لوقا 17 : 29 - 32 ).
(أنظروا إسهروا وصلوا لأنكم لا تعلمون متى يكون الوقت ( مرقس 13 : 33 ).
حقيقة ان هذه النصوص حري بنا تأملها .
وبعيدا عن التدقيق في معانيها التامة فقط اردت التوقف على نقطة واحدة هي مسالة العلامات للمجيء الثاني وبغض النظر عن ايمان النصارى لمن يكون المجيء الثاني وماهي الحقيقة الفعلية للمجيء
المراد من هذا الموضوع هو ان رغم الاختلاف بالهوية للمخلص الذي سوف ياتي فانه لابد ان تكون علامات لهذا القدوم المرتقب سواء في الديانة المسلمة او المسيحية او حتى في اليهودية فهناك علامات نترقبها ايذانا بقدوم الاتي للخلاص ,
وقد وردت ايضا كلمة ابن الانسان في هذا النص فمن هو هذا ابن الانسان ,للوهلة الاولى ينطبق هذا المفهوم على الامام المهدي(ع) لكنه نجد في نصوص اخرى كلمة قديم الايام التي ترمز الى المنقذ وهو
الامام المهدي فينطبق اذن هذا النص على وزير الامام السيد اليماني الذي يمهد للامام قبل خروجه
وكما صرحت .المواضيع الكثيرة المتواترة عن هذا المصداق في منتدياتنا
وقد ياتي المتسائل ماذا يراد من التوقيت في النصوص المسيحية ولم اريد هذا التوقيت نقول ان التوقيت جاء في محور النصوص التي تحدثت عن تسائلات بعض التلاميذ للمسيح عليه السلام عن خراب اورشليم ومتى يكون ذلك فبلغهم ببعض العلامات قبيل الخراب والذي سيكون متزامنا مع مجيئه الثاني ومحذرا من البحث في التوقيت لانه هو نفسه لايعلم متى يحين ذلك
( متى رأيتم أورشـليم محاصرة بجيوش فحينئذ اعلمـوا أنـه قد اقترب خرابهـا. حينئذ ليهـرب الذين فى اليهودية ( أورشـليم ) إلى الجبال ( لوقا 21 : 20 - 21 ) وكما أن اليوم الذى فيه خرج لوط من سدوم أمطر نارا وكبريتا من السماء فأهلك الجميع هكذا يكون فى اليوم الذى يظهر فيه ابن الإنسان ( لوقا 17 : 29 - 32 ).
(أنظروا إسهروا وصلوا لأنكم لا تعلمون متى يكون الوقت ( مرقس 13 : 33 ).
حقيقة ان هذه النصوص حري بنا تأملها .
وبعيدا عن التدقيق في معانيها التامة فقط اردت التوقف على نقطة واحدة هي مسالة العلامات للمجيء الثاني وبغض النظر عن ايمان النصارى لمن يكون المجيء الثاني وماهي الحقيقة الفعلية للمجيء
المراد من هذا الموضوع هو ان رغم الاختلاف بالهوية للمخلص الذي سوف ياتي فانه لابد ان تكون علامات لهذا القدوم المرتقب سواء في الديانة المسلمة او المسيحية او حتى في اليهودية فهناك علامات نترقبها ايذانا بقدوم الاتي للخلاص ,
وقد وردت ايضا كلمة ابن الانسان في هذا النص فمن هو هذا ابن الانسان ,للوهلة الاولى ينطبق هذا المفهوم على الامام المهدي(ع) لكنه نجد في نصوص اخرى كلمة قديم الايام التي ترمز الى المنقذ وهو
الامام المهدي فينطبق اذن هذا النص على وزير الامام السيد اليماني الذي يمهد للامام قبل خروجه
وكما صرحت .المواضيع الكثيرة المتواترة عن هذا المصداق في منتدياتنا