بسم الله الرحمن الرحيم
سبع فتن فكرية واجتماعية وعسكرية شرقية وغربية ، بعضها يسبق خروج السفياني وبعضها يقارنه والآخر يتبعه ، ففتنة السفياني ببطن الشام وفتنة تقبل من المدينة وأخرى من اليمن ورابعة من الشام وأخرى من المغرب وسادسة من المشرق وفتنة سابعة بمكة وفتن كقطع الليل المظلم بعد أن يدخل جيش السفياني الكوفة ، وفتن وبلاء بني أمية وفتن بني العباس ورفع العلم وظهور الجهل وقلة العمل وكثرة القتل ، وقلة وندرة فقهاء الهداية والصلاح ، وكثرة فقهاء الضلالة والخيانة ، وشياع الجور والفساد وأمرت الأمة بالمنكر ونهت عن المعروف ، وخسوفات مادية ومعنوية بالمشرق والمغرب وجزيرة العرب ، وخراب البلدان وظهور الدّجال وخروج السفياني ،......
يا إلهي يا إلهي يا إلهي ما أكثر الفتن وما أعظمها وأشدها ، نسألك النجاة النجاة النجاة يا رب العالمين بحق محمد وأل محمد وقائم آل محمد (صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين) .
ونذكر بعض ما يشير لذلك :
أ- مجمع النورين / المرندي / 326
[[ قال (أمير المؤمنين (عليه السلام)) : ....ويدخل جيش السفياني الى الكوفة ، فلا يدعون أحداً إلا قتلوه ......فعند ذلك ( يا حباب ) يتوقع بعدها ، هيهات هيهات ، وأمور عظام ، وفتن كقطع الليل المظلم ...]] .
ب- تفسير مجمع البيان / الطبرسي / ج8 / 228
[[ عن حذيفة بن اليمان أن النبي (صلى الله عليه واله وسلم) ذكر فتنة تكون بين أهل المشرق والمغرب ، قال (صلى الله عليه واله وسلم) : فبيناهم كذلك يخرج عليهم السفياني من الوادي اليابس ، في فور ذلك حتى ينزل دمشق ....]] .
جـ - المختصر / الحلي / 141 ، درر الأخبار / حجازي / 388
[[ عن النبي المصطفى (صلى الله عليه واله وسلم) : أوحى إلي ( ربي عزّ وجلّ) ....وقد جعلت فضيلة له أن أخرج من صلبه أحد عشر مهدياً كلهم من ذريتك من البكر البتول ، آخر رجل منهم يصلي خلفه عيسى ....
قلت : إلهي ومتى يكون ذلك
فأوحى إلي : يكون ذلك : إذا رفع العلم ، وظهر الجهل ، وكثر القراء ، وقل العمل ، وكثر القتل ، وقل الفقهاء الهادون ، وكثر فقهاء الضلالة والخونة ، وكثرت الشعراء ، واتخذ أمتك قبورهم مساجد ، وحليت المصاحف ، وزخرفت المساجد ، وكثر الجور والفساد ، وظهر المنكر وأمر أمتك به ، ونهوا عن المعروف ، واكتفى الرجال بالرجال والنساء بالنساء ، وصارت الأمراء كفرة وأولياؤهم فجرة وأعوانهم ظلمة وذو الرأي منهم فسقة ،
وتبدو ثلاث خسوفات : خسف بالمشرق ، وخسف بالمغرب ، وخسف بجزيرة العرب ، ويكون خراب البصرة على يدي رجل من ذريتك تتبعه الزنوج ، وخروج رجل من ولد الحسن بن علي ، وظهور الدّجال يخرج بالمشرق من سجستان ، وظهور السفياني
فقلت : إلهي وماذا يكون من بعدي من الفتن
فأوحى إلي واخبرني (جل اسمه) : ببلاء بني أمية ، وفتنة ولد عمي ، وما هو كائن إلى يوم القيامة ،
فأوصيت بذلك أخي حين هبطت الى الأرض وأديت الرسالة ، فاحمد الله على ذلك كما حمده النبيون وكما حمده كل شيء قبلي وما هو خالقه الى يوم القيامة ]] .
د - المستدرك / الحاكم النيسابوري / ج4 /468 ، كنز العمال / الهندي /ج11 /116
[[ عن ابن مسعود قال : قال لنا رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) : أحذركم سبع فتن تكون بعدي : فتنة تقبل من المدينة ، وفتنة بمكة ، وفتنة تقبل من اليمن ، وفتنة تقبل من الشام ، وفتنة تقبل من المشرق ، وفتنة تقبل من المغرب ، وفتنة من بطن الشام وهي السفياني . ]] .
اللهم جنبنا من الفتن
سبع فتن فكرية واجتماعية وعسكرية شرقية وغربية ، بعضها يسبق خروج السفياني وبعضها يقارنه والآخر يتبعه ، ففتنة السفياني ببطن الشام وفتنة تقبل من المدينة وأخرى من اليمن ورابعة من الشام وأخرى من المغرب وسادسة من المشرق وفتنة سابعة بمكة وفتن كقطع الليل المظلم بعد أن يدخل جيش السفياني الكوفة ، وفتن وبلاء بني أمية وفتن بني العباس ورفع العلم وظهور الجهل وقلة العمل وكثرة القتل ، وقلة وندرة فقهاء الهداية والصلاح ، وكثرة فقهاء الضلالة والخيانة ، وشياع الجور والفساد وأمرت الأمة بالمنكر ونهت عن المعروف ، وخسوفات مادية ومعنوية بالمشرق والمغرب وجزيرة العرب ، وخراب البلدان وظهور الدّجال وخروج السفياني ،......
يا إلهي يا إلهي يا إلهي ما أكثر الفتن وما أعظمها وأشدها ، نسألك النجاة النجاة النجاة يا رب العالمين بحق محمد وأل محمد وقائم آل محمد (صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين) .
ونذكر بعض ما يشير لذلك :
أ- مجمع النورين / المرندي / 326
[[ قال (أمير المؤمنين (عليه السلام)) : ....ويدخل جيش السفياني الى الكوفة ، فلا يدعون أحداً إلا قتلوه ......فعند ذلك ( يا حباب ) يتوقع بعدها ، هيهات هيهات ، وأمور عظام ، وفتن كقطع الليل المظلم ...]] .
ب- تفسير مجمع البيان / الطبرسي / ج8 / 228
[[ عن حذيفة بن اليمان أن النبي (صلى الله عليه واله وسلم) ذكر فتنة تكون بين أهل المشرق والمغرب ، قال (صلى الله عليه واله وسلم) : فبيناهم كذلك يخرج عليهم السفياني من الوادي اليابس ، في فور ذلك حتى ينزل دمشق ....]] .
جـ - المختصر / الحلي / 141 ، درر الأخبار / حجازي / 388
[[ عن النبي المصطفى (صلى الله عليه واله وسلم) : أوحى إلي ( ربي عزّ وجلّ) ....وقد جعلت فضيلة له أن أخرج من صلبه أحد عشر مهدياً كلهم من ذريتك من البكر البتول ، آخر رجل منهم يصلي خلفه عيسى ....
قلت : إلهي ومتى يكون ذلك
فأوحى إلي : يكون ذلك : إذا رفع العلم ، وظهر الجهل ، وكثر القراء ، وقل العمل ، وكثر القتل ، وقل الفقهاء الهادون ، وكثر فقهاء الضلالة والخونة ، وكثرت الشعراء ، واتخذ أمتك قبورهم مساجد ، وحليت المصاحف ، وزخرفت المساجد ، وكثر الجور والفساد ، وظهر المنكر وأمر أمتك به ، ونهوا عن المعروف ، واكتفى الرجال بالرجال والنساء بالنساء ، وصارت الأمراء كفرة وأولياؤهم فجرة وأعوانهم ظلمة وذو الرأي منهم فسقة ،
وتبدو ثلاث خسوفات : خسف بالمشرق ، وخسف بالمغرب ، وخسف بجزيرة العرب ، ويكون خراب البصرة على يدي رجل من ذريتك تتبعه الزنوج ، وخروج رجل من ولد الحسن بن علي ، وظهور الدّجال يخرج بالمشرق من سجستان ، وظهور السفياني
فقلت : إلهي وماذا يكون من بعدي من الفتن
فأوحى إلي واخبرني (جل اسمه) : ببلاء بني أمية ، وفتنة ولد عمي ، وما هو كائن إلى يوم القيامة ،
فأوصيت بذلك أخي حين هبطت الى الأرض وأديت الرسالة ، فاحمد الله على ذلك كما حمده النبيون وكما حمده كل شيء قبلي وما هو خالقه الى يوم القيامة ]] .
د - المستدرك / الحاكم النيسابوري / ج4 /468 ، كنز العمال / الهندي /ج11 /116
[[ عن ابن مسعود قال : قال لنا رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) : أحذركم سبع فتن تكون بعدي : فتنة تقبل من المدينة ، وفتنة بمكة ، وفتنة تقبل من اليمن ، وفتنة تقبل من الشام ، وفتنة تقبل من المشرق ، وفتنة تقبل من المغرب ، وفتنة من بطن الشام وهي السفياني . ]] .
اللهم جنبنا من الفتن
تعليق