لماذا تتغير احداث العالم بسرعه رهيبه منذ بدء 2011
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
تغييرات سياسيه
تغيرات سلوكيه
تغيرات اقتصاديه
تغيرات في الاجواء
كوارث طبيعية
تغيرات في التوجهات حتى اصبح الحكيم حيران
الكل متخوف
سؤال ماهي اجابته وما السبب في اعتقادك ؟
الأجابة واضحة ولكن البعض يغضون الأبصار ويغلقون اسماعهم
عن المفضل بن عمر قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: إياكم والتنويه أما والله ليغيبن إمامكم سنينا من دهركم ولتمحصن حتى يقال : مات قتل ، هلك ، بأي واد سلك ؟ ولتدمعن عليه عيون المؤمنين ، ولتكفأن كما تكفأ السفن في أمواج البحر فلا ينجو إلا من أخذ الله ميثاقه ، وكتب في قلبه الإيمان ، وأيده بروح منه ، ولترفعن اثنتا عشرة راية مشتبهة ، لا يدرى أي من أي ، قال : فبكيت ثم قلت : فكيف نصنع ؟ قال : فنظر إلى شمس داخلة في الصفة فقال : يا أبا عبد الله ترى هذه الشمس قلت نعم ، فقال (ع) : والله لأمرنا أبين من هذه الشمس ) الكافي - الشيخ الكليني ج 1 ص 336
عن الصادق(ع) لا يقوم القائم(ع)إلاّ على خوف شديد من الناس وزلازل وفتن وبلاء يصيب الناس و طاعون قبل ذلك وسيف قاطع بين العرب واختلاف شديد بين الناس وتشتّت في دينهم وتغيّر في حالهم حتى يتمنّى المتمنّي الموت صباحاً ومساءً من عظيم ما يرى من كلب الناس وأكل بعضهم بعضاً فخروجه يكون عند اليأس والقنوط من أن يروا فرجاً فيا طوبى لمن أدركه وكان من أنصاره والويل كل الويل لمن ناواه وخالفه أمره وكان من أعدائه). بيان الأئمة 3ص54 عن غيبة الطوسي
عن المفضل بن عمر والحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة ، قال المفضل ((يا سيدي فالزوراء التي تكون في بغداد ما يكون حالها في ذلك الزمان فقال : (تكون محل عذاب الله وغضبه والويل لها من الرايات الصفر ومن الرايات التي تسير إليها في قريب وبعيد والله لينزلن من صنوف العذاب ما نزل بسائر الأمم …… فالويل لمن اتخذ بها مسكناً …… )) بشارة الإسلام ص 143.
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
تغييرات سياسيه
تغيرات سلوكيه
تغيرات اقتصاديه
تغيرات في الاجواء
كوارث طبيعية
تغيرات في التوجهات حتى اصبح الحكيم حيران
الكل متخوف
سؤال ماهي اجابته وما السبب في اعتقادك ؟
الأجابة واضحة ولكن البعض يغضون الأبصار ويغلقون اسماعهم
عن المفضل بن عمر قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: إياكم والتنويه أما والله ليغيبن إمامكم سنينا من دهركم ولتمحصن حتى يقال : مات قتل ، هلك ، بأي واد سلك ؟ ولتدمعن عليه عيون المؤمنين ، ولتكفأن كما تكفأ السفن في أمواج البحر فلا ينجو إلا من أخذ الله ميثاقه ، وكتب في قلبه الإيمان ، وأيده بروح منه ، ولترفعن اثنتا عشرة راية مشتبهة ، لا يدرى أي من أي ، قال : فبكيت ثم قلت : فكيف نصنع ؟ قال : فنظر إلى شمس داخلة في الصفة فقال : يا أبا عبد الله ترى هذه الشمس قلت نعم ، فقال (ع) : والله لأمرنا أبين من هذه الشمس ) الكافي - الشيخ الكليني ج 1 ص 336
عن الصادق(ع) لا يقوم القائم(ع)إلاّ على خوف شديد من الناس وزلازل وفتن وبلاء يصيب الناس و طاعون قبل ذلك وسيف قاطع بين العرب واختلاف شديد بين الناس وتشتّت في دينهم وتغيّر في حالهم حتى يتمنّى المتمنّي الموت صباحاً ومساءً من عظيم ما يرى من كلب الناس وأكل بعضهم بعضاً فخروجه يكون عند اليأس والقنوط من أن يروا فرجاً فيا طوبى لمن أدركه وكان من أنصاره والويل كل الويل لمن ناواه وخالفه أمره وكان من أعدائه). بيان الأئمة 3ص54 عن غيبة الطوسي
عن المفضل بن عمر والحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة ، قال المفضل ((يا سيدي فالزوراء التي تكون في بغداد ما يكون حالها في ذلك الزمان فقال : (تكون محل عذاب الله وغضبه والويل لها من الرايات الصفر ومن الرايات التي تسير إليها في قريب وبعيد والله لينزلن من صنوف العذاب ما نزل بسائر الأمم …… فالويل لمن اتخذ بها مسكناً …… )) بشارة الإسلام ص 143.
تعليق