(ويملك سهام الكنانة: المهيئون لحفظ الامانة).
وفي تنقلات الاحوال بمصر يقول ابن عربي: "اذا اخذت الغين الجامدة استحقاقتها تختلف احوال القاهرة من الحوادث المتواترة ويختل نظام قطانها وتتغير أهوية ازمانها، ونبت فيها شجرة الخلاف وتتفرق أغصانها في الأطراف ويثمر عدم الاتفاق للاختلاف وبين الجواهر والاصداف تلك شجرة الحنظل التي تقذرها النفوس وبظهورها تفشى المظالم والمكوس، ويتكرر حف الطاء المرادف بالعكوس فالراجات مترادفة فالجيم مخذول والاف مقتول والحاء ميم هان، والميم سيف مسلول يقتنص الاسود وامره غير مردود وعلى يده نقض العدد وارغام الانف للوالد والولد واخراج فرقة بعض النواجد من شؤم رأيهم الفاسد ومناصحة الميم ... )
(والارياح تختلف على اليمين والشمال، يا لها من غنيمة ما أكثرها ونعمة اغزرها ونقمة على الاعداء الذين يتبعون الهدى ولا يسمعون النداء تلك الواقعة سبب تخريب بلاد الصليب وقيام الاطراف على جزيرة القليب ... هول وهول الا في قطر الكنانة فإن طالعها قد خص بالصيانة لا يقرها قاهر ولا يظهر عليها فاجر فهي محفوظة الاركان مخصوصة بالأمن والايمان حتى تشرق الشمس من عين الروح ... )
(وتستمر الكنانة في حصن الصيانة وتقوى شوكة قطانها حتى لا يدخلها دخيل ولا يتصرف فيها بديل، رجالها الاعيان عدة الغين الجامدة غير المتحركة أذ آن أوانهم وتعينت اعيانهم شيدوا أركانها، وكشفوا أعوانها بافرد القائم إذ ذاك، هو الميم بن الميم الأول وابن الحاء الاول والحاء الاخر، فيه سليمان، من الأحرار لا من العبيد ... رجاله رجال النجدة)!!
( فان آرثر ) قائد قوات حربية كندي و مطلع على مخطوطات عربية قديمة قال :
إن مصر لن تكون المملكة اليهودية التي يخطط لها اليهود...فقط قرأ مخطوطا باللغة العربية في مكتبة بإحدى الجامعات الكندية أن مصر ستحارب اليهود و تنتصر عليهم نصرا مؤزرا..و بعدها يحاول اليهود أن يملكوها تحت ستار ( هدنة السلام ) لكن ملكا جديدا يخرج و يحاربهم و يعلن الجهاد المقدس ضدهم...
و يستطرد الكندي: ( و أعرف أن هذا الملك سيكون معه قائد من صعيد مصر و أنه به أدمة أي أسمر اللون و أنه حازم لدرجة الفتك بأي عدو للإسلام و لمصر, و الملك (يكنى المنصور أبيض الوجه مشربا بحمرة أزهر الجبين كبير السن لكنه قوي الجسد و حاد الذكاء يقال له (صاحب مصر).. و هو يسبق خروج فتى من جزيرة العرب يسمى المهدي يفارق ملكه في جزيرة العرب إلى القدس بعد أن يحررها في حرب كونية كبيرة تخرب فيها نصف القدس و تسمى هذه المعركة معركة التل ذي المروج أو المرج ذي التلول و لدى اليهود و المسيحيين معركة هرمجدون
وفي تنقلات الاحوال بمصر يقول ابن عربي: "اذا اخذت الغين الجامدة استحقاقتها تختلف احوال القاهرة من الحوادث المتواترة ويختل نظام قطانها وتتغير أهوية ازمانها، ونبت فيها شجرة الخلاف وتتفرق أغصانها في الأطراف ويثمر عدم الاتفاق للاختلاف وبين الجواهر والاصداف تلك شجرة الحنظل التي تقذرها النفوس وبظهورها تفشى المظالم والمكوس، ويتكرر حف الطاء المرادف بالعكوس فالراجات مترادفة فالجيم مخذول والاف مقتول والحاء ميم هان، والميم سيف مسلول يقتنص الاسود وامره غير مردود وعلى يده نقض العدد وارغام الانف للوالد والولد واخراج فرقة بعض النواجد من شؤم رأيهم الفاسد ومناصحة الميم ... )
(والارياح تختلف على اليمين والشمال، يا لها من غنيمة ما أكثرها ونعمة اغزرها ونقمة على الاعداء الذين يتبعون الهدى ولا يسمعون النداء تلك الواقعة سبب تخريب بلاد الصليب وقيام الاطراف على جزيرة القليب ... هول وهول الا في قطر الكنانة فإن طالعها قد خص بالصيانة لا يقرها قاهر ولا يظهر عليها فاجر فهي محفوظة الاركان مخصوصة بالأمن والايمان حتى تشرق الشمس من عين الروح ... )
(وتستمر الكنانة في حصن الصيانة وتقوى شوكة قطانها حتى لا يدخلها دخيل ولا يتصرف فيها بديل، رجالها الاعيان عدة الغين الجامدة غير المتحركة أذ آن أوانهم وتعينت اعيانهم شيدوا أركانها، وكشفوا أعوانها بافرد القائم إذ ذاك، هو الميم بن الميم الأول وابن الحاء الاول والحاء الاخر، فيه سليمان، من الأحرار لا من العبيد ... رجاله رجال النجدة)!!
( فان آرثر ) قائد قوات حربية كندي و مطلع على مخطوطات عربية قديمة قال :
إن مصر لن تكون المملكة اليهودية التي يخطط لها اليهود...فقط قرأ مخطوطا باللغة العربية في مكتبة بإحدى الجامعات الكندية أن مصر ستحارب اليهود و تنتصر عليهم نصرا مؤزرا..و بعدها يحاول اليهود أن يملكوها تحت ستار ( هدنة السلام ) لكن ملكا جديدا يخرج و يحاربهم و يعلن الجهاد المقدس ضدهم...
و يستطرد الكندي: ( و أعرف أن هذا الملك سيكون معه قائد من صعيد مصر و أنه به أدمة أي أسمر اللون و أنه حازم لدرجة الفتك بأي عدو للإسلام و لمصر, و الملك (يكنى المنصور أبيض الوجه مشربا بحمرة أزهر الجبين كبير السن لكنه قوي الجسد و حاد الذكاء يقال له (صاحب مصر).. و هو يسبق خروج فتى من جزيرة العرب يسمى المهدي يفارق ملكه في جزيرة العرب إلى القدس بعد أن يحررها في حرب كونية كبيرة تخرب فيها نصف القدس و تسمى هذه المعركة معركة التل ذي المروج أو المرج ذي التلول و لدى اليهود و المسيحيين معركة هرمجدون
تعليق