البابا الأخير THE LAST POPE
البابا بنيدكتوس السادس عشر ونبوءة سان مالاشي
عن النبي صلى الله عليه وآله قال: (والذي نفسي بيده ليوشكن أن ينزل فيكم ابن مريم حكماً عدلاً وإماماً مقسطاً ، ويكسر الصليب ، ويقتل الخنزير ، ويضع الجزية ، ويفيض المال حتى لا يقبله أحد) وفيها (إن الأنبياء إخوة لعلات ، دينهم واحد وأمهاتهم شتى . أولاهم بي عيسى بن مريم ، ليس بيني وبينه رسول ، وإنه لنازل فيكم فاعرفوه ، رجل مربوع الخلق ، إلى البياض والحمرة . يقتل الخنزير ويكسر الصليب ويضع الجزية. ولا يقبل غير الإسلام، وتكون الدعوة واحدة لله رب العالمين) .
وعن النبي صلى الله عليه وآله وسلم انه قال لأصحابه : إنكم تفتحون رومية , فإذا فتحتم كنيستها الشرقية , فاجعلوها مسجدا.....(بحار الأنوار 18/132)
في القرن الثاني عشر عاش قس ايرلندي يدعى(سان مالاشي St. Malache ) زار الكنيسة في روما عام 1139 ميلادية فرأى رؤية في منامه وهي عبارة عن جميع الباباوات من زمانه إلى آخر الزمان وحتى تدمير الكنيسة في روما (الفاتيكان) فكتب أسماء 111 بابا سيجلسون على كرسي الكنيسة في روما ، كما كتب بضع كلمات تصف كل بابا منهم ، والعجيب بأن جميع الباباوات الذين تم اختيارهم للكنيسة في روما مطابقين تماما لما قاله في نبوءته ، وهذا المخطوط محفوظ في الفاتيكان في روما وتم نشره لاحقا .
البابا الأخير في النبوءة رقم 111 هو البابا الحالي بنيدكتوس السادس عشر والذي تولى هذا المنصب عام 2005 م بعد وفاة البابا يوحنا بولس الثاني ، وتقول النبوءة بأن البابا رقم 111 هو آخر الباباوات قبل تدمير الكنيسة في روما ولقبة كما في النبوءة هو (مجد الزيتون GLORIA OLIVAE) وسيأتي بعده القاضي الذي سيدمر روما المدينة التي تقع على التلال السبعة ويحكمها وتكون نهاية الكنيسة .
والحديث الشريف يخبرنا بأن المسيح عليه السلام سيكون حكما عدلا أي قاضيا بين الناس ويكسر الصليب أي انه يبطل النصرانية التي تؤمن بأن المسيح هو اله وانه ابن الله ، وكلمة يكسر الصليب تعني أنه عليه السلام يبطل النصرانيه التي تؤمن بعقيدة الصليب وان الله هو ثالث ثلاثه (لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ) .
والنبوءة تتحدث عن قدوم قاضي سيحكم روما (أي الكنيسة التي تمثل النصارى) ، والعجيب في الأمر هو أن البابا الأخير للكنيسة حسب النبوءة رقمه 111 وهذا هو عدد آيات سورة الإسراء التي تتحدث عن نزول السيد المسيح عليه السلام
البابا بنيدكتوس السادس عشر ونبوءة سان مالاشي
عن النبي صلى الله عليه وآله قال: (والذي نفسي بيده ليوشكن أن ينزل فيكم ابن مريم حكماً عدلاً وإماماً مقسطاً ، ويكسر الصليب ، ويقتل الخنزير ، ويضع الجزية ، ويفيض المال حتى لا يقبله أحد) وفيها (إن الأنبياء إخوة لعلات ، دينهم واحد وأمهاتهم شتى . أولاهم بي عيسى بن مريم ، ليس بيني وبينه رسول ، وإنه لنازل فيكم فاعرفوه ، رجل مربوع الخلق ، إلى البياض والحمرة . يقتل الخنزير ويكسر الصليب ويضع الجزية. ولا يقبل غير الإسلام، وتكون الدعوة واحدة لله رب العالمين) .
وعن النبي صلى الله عليه وآله وسلم انه قال لأصحابه : إنكم تفتحون رومية , فإذا فتحتم كنيستها الشرقية , فاجعلوها مسجدا.....(بحار الأنوار 18/132)
في القرن الثاني عشر عاش قس ايرلندي يدعى(سان مالاشي St. Malache ) زار الكنيسة في روما عام 1139 ميلادية فرأى رؤية في منامه وهي عبارة عن جميع الباباوات من زمانه إلى آخر الزمان وحتى تدمير الكنيسة في روما (الفاتيكان) فكتب أسماء 111 بابا سيجلسون على كرسي الكنيسة في روما ، كما كتب بضع كلمات تصف كل بابا منهم ، والعجيب بأن جميع الباباوات الذين تم اختيارهم للكنيسة في روما مطابقين تماما لما قاله في نبوءته ، وهذا المخطوط محفوظ في الفاتيكان في روما وتم نشره لاحقا .
البابا الأخير في النبوءة رقم 111 هو البابا الحالي بنيدكتوس السادس عشر والذي تولى هذا المنصب عام 2005 م بعد وفاة البابا يوحنا بولس الثاني ، وتقول النبوءة بأن البابا رقم 111 هو آخر الباباوات قبل تدمير الكنيسة في روما ولقبة كما في النبوءة هو (مجد الزيتون GLORIA OLIVAE) وسيأتي بعده القاضي الذي سيدمر روما المدينة التي تقع على التلال السبعة ويحكمها وتكون نهاية الكنيسة .
والحديث الشريف يخبرنا بأن المسيح عليه السلام سيكون حكما عدلا أي قاضيا بين الناس ويكسر الصليب أي انه يبطل النصرانية التي تؤمن بأن المسيح هو اله وانه ابن الله ، وكلمة يكسر الصليب تعني أنه عليه السلام يبطل النصرانيه التي تؤمن بعقيدة الصليب وان الله هو ثالث ثلاثه (لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ) .
والنبوءة تتحدث عن قدوم قاضي سيحكم روما (أي الكنيسة التي تمثل النصارى) ، والعجيب في الأمر هو أن البابا الأخير للكنيسة حسب النبوءة رقمه 111 وهذا هو عدد آيات سورة الإسراء التي تتحدث عن نزول السيد المسيح عليه السلام
تعليق