في زمن تخلى الساسة العراقيون العملاء والمرجعيات الشيطانية عن حماية العراقيين او محاولة حمايتهم او اتخاذ اي موقف يثبت أنهم عراقيون الانتماء ولكن هذا السكوت اثبت انهم يعملون ضمن مخطط اسرائيلي امريكي وجميع القادة السياسيين والدينيين في الساحة هم لاعبون اساسيون بهذه اللعبة القذرة التي لم يكن الخاسر فيها غير المساكين من الشعب العراقي البائس
تفضلوا اقرأوا الحصيلة التي هي بطبيعة الحال قد حذف من نتائجها صفر لكي يغطوا على حجم الجريمة التي ترتكب بحق الشعب العراقي
قتل 65 عراقيا على الأقل، وأصيب أكثر من 100 آخرين في موجة هجمات بسيارات مفخخة وعبوات ناسفة استهدفت مناطق متفرقة بالعاصمة بغداد، حسبما أفادت مصادر أمنية وطبية.
ووقعت غالبية الهجمات في مناطق ذات غالبية شيعية، في وقت متقارب أثناء فترة التوجه إلى العمل صباحا.
روابط ذات صلة
مقتل 46 شخصاً جراء انفجارات وهجمات متفرقة في العراق
انفجارات في العراق تودي بحياة 31 على الأقل
12 قتيلا على الأقل في أعمال عنف متفرقة بالعراق الأحد
موضوعات ذات صلة
سياسة، العراق
في منطقة الكاظمية، في شمال بغداد، قال ضابط برتبة عقيد في وزارة الداخلية إن "ثلاثة أشخاص قتلوا وأصيب ثمانية آخرون بجروح في انفجار سيارة مفخخة يقودها انتحاري".
وأضاف "قتل ثلاثة أشخاص وأصيب ثمانية آخرون في هجوم انتحاري بسيارة مفخخة استهدف نقطة تفتيش في منطقة المحمودية جنوب بغداد.
وفي المدائن في جنوب بغداد أيضا قتل أربعة أشخاص وأصيب ثلاثة آخرون بجروح في انفجار عبوة ناسفة استهدف دورية للجيش، وفقا للمصدر.
وفي منطقة جسر ديالى ، في جنوب بغداد، حيث وقع أعنف الانفجارات، قتل سبعة أشخاص وأصيب 21 آخرون بجروح في انفجارين نفذ أحدهما بسيارة مفخخة.
وفي منطقة بغداد الجديدة، في شرق العاصمة، قتل أربعة أشخاص وأصيب أكثر من عشرة آخرين بجروح في انفجار سيارة مفخخة، وفقا لمصدر في وزارة الداخلية.
وفي هجوم آخر، قال عقيد بالشرطة إن "مسلحين مجهولين قتلوا خمسة أشخاص، هم رجل وزوجته وثلاثة أطفال، من عائلة واحدة داخل منزلهم في ناحية اللطيفية جنوب بغداد.
وأكد مصدر طبي في مستشفى اللطيفية مقتل العائلة.
العنف يعود بشدة
كما أدت هجمات متفرقة أخرى نفذ أغلبها بسيارات مفخخة في مدينة الصدر وجميلة والشعب، في شرق بغداد، والسيدية والبياع والحرية، في غرب بغداد، إلى مقتل عشرين شخصا على الأقل، وإصابة عشرات آخرين بجروح، وفقا لمصادر أمنية وطبية.
وتنفذ قوات الأمن العراقية منذ عدة أيام عمليات متلاحقة حول بغداد، بهدف السيطرة على الأوضاع الأمنية.
وقد عاد العنف في العراق إلى المستوى الذي كان عليه في عام 2008 عندما كان هذا البلد يخرج بصعوبة كبيرة من حرب أهلية بين السنة والشيعة.
ومنذ مطلع 2013 قتل أكثر من 3500 شخص في اعتداءات، بحسب تقديرات مصادر طبية وأمنية عراقية.
تفضلوا اقرأوا الحصيلة التي هي بطبيعة الحال قد حذف من نتائجها صفر لكي يغطوا على حجم الجريمة التي ترتكب بحق الشعب العراقي
قتل 65 عراقيا على الأقل، وأصيب أكثر من 100 آخرين في موجة هجمات بسيارات مفخخة وعبوات ناسفة استهدفت مناطق متفرقة بالعاصمة بغداد، حسبما أفادت مصادر أمنية وطبية.
ووقعت غالبية الهجمات في مناطق ذات غالبية شيعية، في وقت متقارب أثناء فترة التوجه إلى العمل صباحا.
روابط ذات صلة
مقتل 46 شخصاً جراء انفجارات وهجمات متفرقة في العراق
انفجارات في العراق تودي بحياة 31 على الأقل
12 قتيلا على الأقل في أعمال عنف متفرقة بالعراق الأحد
موضوعات ذات صلة
سياسة، العراق
في منطقة الكاظمية، في شمال بغداد، قال ضابط برتبة عقيد في وزارة الداخلية إن "ثلاثة أشخاص قتلوا وأصيب ثمانية آخرون بجروح في انفجار سيارة مفخخة يقودها انتحاري".
وأضاف "قتل ثلاثة أشخاص وأصيب ثمانية آخرون في هجوم انتحاري بسيارة مفخخة استهدف نقطة تفتيش في منطقة المحمودية جنوب بغداد.
وفي المدائن في جنوب بغداد أيضا قتل أربعة أشخاص وأصيب ثلاثة آخرون بجروح في انفجار عبوة ناسفة استهدف دورية للجيش، وفقا للمصدر.
وفي منطقة جسر ديالى ، في جنوب بغداد، حيث وقع أعنف الانفجارات، قتل سبعة أشخاص وأصيب 21 آخرون بجروح في انفجارين نفذ أحدهما بسيارة مفخخة.
وفي منطقة بغداد الجديدة، في شرق العاصمة، قتل أربعة أشخاص وأصيب أكثر من عشرة آخرين بجروح في انفجار سيارة مفخخة، وفقا لمصدر في وزارة الداخلية.
وفي هجوم آخر، قال عقيد بالشرطة إن "مسلحين مجهولين قتلوا خمسة أشخاص، هم رجل وزوجته وثلاثة أطفال، من عائلة واحدة داخل منزلهم في ناحية اللطيفية جنوب بغداد.
وأكد مصدر طبي في مستشفى اللطيفية مقتل العائلة.
العنف يعود بشدة
كما أدت هجمات متفرقة أخرى نفذ أغلبها بسيارات مفخخة في مدينة الصدر وجميلة والشعب، في شرق بغداد، والسيدية والبياع والحرية، في غرب بغداد، إلى مقتل عشرين شخصا على الأقل، وإصابة عشرات آخرين بجروح، وفقا لمصادر أمنية وطبية.
وتنفذ قوات الأمن العراقية منذ عدة أيام عمليات متلاحقة حول بغداد، بهدف السيطرة على الأوضاع الأمنية.
وقد عاد العنف في العراق إلى المستوى الذي كان عليه في عام 2008 عندما كان هذا البلد يخرج بصعوبة كبيرة من حرب أهلية بين السنة والشيعة.
ومنذ مطلع 2013 قتل أكثر من 3500 شخص في اعتداءات، بحسب تقديرات مصادر طبية وأمنية عراقية.
تعليق