عاجل سيصدر قريبا
أجزاء ثمانية أولى من بحوث الخارج (( في ... رحاب ..... الفكر المتين))
بسم الله الرحمن الرحيم
(( قال رب اشرح لي صدري * ويسر لي أمري * واحلل عقدة من لساني * يفقهوا قولي )) طه / 25-28
بسم الله الرحمن الرحيم
(( اللهم اني اعتذر اليك من مظلوم ظلم بحضرتي فلم انصره , ومن معروف اسدي الي فلم اشكره ، ومن مسئ اعتذر الي فلم اعذره، ومن ذي فاقة سالني فلم اوثره ، ومن حق ذي حق لزمني لمؤمن فلم اوفره، ومن عيب مؤمن ظهر لي فلم استره، ومن كل
اثم عرض لي فلم اهجره ،اعتذر اليك يالهي منهن ومن نظائرهن اعتذار ندامة يكون واعظا لما بين يدي من اشباههن، فصل على محمد واله، واجعل ندامتي على ما وقعت فيه من الزلات، وعزمي على ترك مايعرض لي من السيئات توبة توجب لي محبتك , يا محب
التوابين ))
وبعد التوكل على الله تعالى مجده وجل ذكره فان الكلام في نقاط ::
الأولى : إن ما صدر من بحوث أصولية في أجزاء أربعة ( الأول : أصالة البراءة الشرعية القسم الأول ،الثاني : أصالة البراءة الشرعية القسم الثاني، الثالث : الأوامر ، الرابع : العلم الإجمالي )
فانه لا يخفى على كل نبيه إنها لا تمثل بحوثا أصولية مرتبة ومتسلسلة ومنظرة ...بمعنى إنها لا تمثل المنهجية البحثية والتدريسية التي ننتهجها ونتبناها خلال بحوث الخارج ، وكذلك فإنها ليست بالضرورة تعبر عن النظريات والقواعد والمباني التي نعتقدها
ونختارها ونبني عليها ..... لأنها وبكل وضوح وبداهة تتضمن نقاشات وتحليلات وتعليقات وإشكالات على بحوث ونظريات أصولية مختلفة لأساتذة متعددين (( الشيخ الأستاذ الشيخ الفياض (دام ظله ) والسيد الأستاذ الشهيد الصدر الثاني ( قدس سره ) والسيد
كاظم الحائري ( دام ظله )...
ومن هنا فان المتوقع جدا وجود العديد من التعليقات والإشكالات التي يتم بها الاحتجاج على احد الأساتذة ( أدام الله ظل الأحياء وقدس سر الأموات ) هي بحسب ما يتبناه ويبني عليه الأستاذ نفسه في مقام الكلام أو غيره من مقام , إضافة إلى ملاحظة إن العديد
منها قد سلم بها الأستاذ نفسه حين طرحها عليه في مجلس البحث وبعيد انتهاء الدرس .
الثانية : بعد الكلام في النقطة السابقة صار واضحا السبب الذي من اجله كان العنوان العام والجامع لتلك الاجزاء هو (( المدخل الى ... الفكر المتين )) ... بمعنى انه ليس هو الفكر المتين بل هو المدخل
الثالثة : ان المسلك العام والنهج المتبع في بحوث المدخل يتمحور في الدفاع عن بحوث ونظريات صاحب الفكر المتين (( المعلم الاستاذ السيد الشهيد محمد باقر الصدر رحمه الله ورضي عنه ) واثبات ان كل او جل ما سجل عليها من من اشكالات وتعليقات
فانها غير تامة ... فتبقى ابحاثه قدس سره هي الاتم والاقرب الى الصحيح والواقع فتكون هي الاساس والمرجع والاصل للاصول وما يترتب عليه في الفقه
الرابعة : بلحاظ الحيثيات المذكورة في النقاط السابقة فانه يمكن اعتبار البحوث ( في مبحثي الضد وحالات خاصة للامر ) من بحوث المدخل ( أي من بحوث... المدخل الى .. الفكر المتين) .
الخامسة : من خلال الدراسة والتدريس للنظريات والبحوث الاصولية فاني اعتقدت ولا زلت اعتقد وجود فراغ وفارق كبير في المنهجة والاسلوب والمادة العلمية بين ما موجود في الحلقة الثالثة وبين ما موجود ومطروح في بحوث الخارج للمعلم الاستاذ الشهيد
الصدر الاول ( قدس سره) .... ومن هنا كان المقرر سد الفراغ وتقليل الفارق باحد طريقين ... اما بطرح واصدار حلقة رابعة بصورة مستقلة .. . واما بان يكون ذلك من خلال التعميق والتوسعة المناسبة عند التصدي لشرح الحلقة الثالثة
............
لكن بمشيئة الله تعالى وحكمته ... وللتقصير والقصور عندي ... فانه لم يحصل التوفيق لا للامر الاول ولا للثاني .. وذلك للانشغال الشديد بامور اخرى كثيرة لقلة الناصر والمعين بل لانعدامه في الغالب ونسال الله تعالى السداد والفلاح والثبات
للجميع
السادسة : بسبب القصور والتقصير عندي وللانشغال الشديد المشار اليه مع قلة الناصر والمعين او انعدامه ....ولمواكبة الحركة العلمية قدر الامكان ...ولخطورة ما يمر به العراق وشعبه المظلوم من انتهاكات ومجازر وويلات وإرهاب وفساد ...فانه
صارالاعتقاد والقرار... انه ليس مناسبا لي في هذا الوقت شرح الحلقة الثالثة بما يناسبها ولا طرح حلقة رابعة مستقلة ولا شرح الحلقة الثالثة بما يسد الفراغ ويقلل الفرق العلمي والمنهجي ولا اعطاء البحث الخارج العالي (( الفكر المتين )) على دقته وعمقه
وسعته وشموليته التي طرحت من قبل المعلم الاستاذ الشهيد الصدر الاول رحمه الله......
فبعد التوكل على الله تعالى كان القرارالجمع بصورة نسبية بين الحلقة الثالثة وما يرتبط بها وبين بحوث الخارج المعمقة الشاملة الواسعة ... ومن هنا صار العنوان الجامع لهذه البحوث ليس هو (( الفكر المتين )) بل هو (( في .... رحاب .... الفكر المتين))
السابعة : اتماما لما ذكرناه في النقطة السابقة فان بحوث (( في.. رحاب ... الفكر المتين )) تشمل بحوث اصولية عالية صالحة للمقارنة والمفاضلة مع ما يطرح في الساحة العلمية من بحوث اصولية عالية في العالم الاسلامي ... واضافة لذلك فاني قد
جعلت هذه البحوث متضمنة لشرح الحلقة الثالثة وتطبيقات عباراتها , اضافة الى ان تسلسل البحوث وترتيبها يكون حسب ما مطروح في الحلقة الثالثة..
الثامنة : بفضل الله المنعم المفضل ونعمه المتواصلة وببركة وشفاعة وتسديدات خاتم الانبياء وسيد المرسلين واله الطاهرين وخاتمهم القائم الامين (( عليهم الصلاة والسلام اجمعين )) فانه بعد الاطلاع على اكثر ما موجود في التقريرات المباركة التي تصدى
لها بعض الاعلام الحجج الايات يشير بوضوح الى الفهم الصحيح والملكة والقدرة العلمية الجيدة على الفهم والافهام للمطالب الاصولية التي تم تقريرها .. فاسال الله تعالى المباركة والتسديد والتوفيق والثبات الثبات لاصحاب التقريرات وان يجعل نتاجهم
العلمي وعملهم المبارك وكل اعمالهم من الصالحات المتقبلات والمثقلات لميزان الاعمال .. وان يجعلهم من العلماء العاملين الصادقين المخلصين الثابتين ... ولا انسى نصحهم ونفسي قبلهم بان طريق العلم والعلماء والتصدي للامور طويل طويل
وخطير خطير وهو ابتلاء عسير عسير ... فاسال الله تعالى ان يعصمنا من الخلل والخطاء والفترة والكسل والعجب والغرور والتغرير ............... واصحاب التقريرات المشار اليهم هم الاعزاء الاحباب العلماء العاملين المطيعين اصحاب الهمة
والايثار الحجج الايات المشايخ الكرام هادي البديري ورياض الكرعاوي وباسم الزيدي وغسان البهادلي ادامهم الله وسددهم واعلى شانهم
التاسعة : بعون الله تعالى وتسديده وبعد التوكل عليه جلت عظمته وقدرته فان ما ذكرنا من كلام في المقام يعتبر مقدمة لكل جزء من الاجزاء الثمانية الاولى من بحوث ( رحاب ... الفكر المتين ) والتي قررها ونقحها وصححها وراجعها الحجج الايات ادام
الله ظلهم الشريف وكما يلي ::
1 - الجزء الأول / تعريف علم الأصول / آية الله الشيخ غسان البهادلي
2 - الجزء الثاني / موضوع علم الأصول / آية الله الشيخ غسان البهادلي
3 - الجزء الثالث / حجية القطع / آية الله الشيخ رياض الكرعاوي
4 - الجزء الرابع / القطع ومبادئ عامة/ آية الله الشيخ رياض الكرعاوي
5 - الجزء الخامس / الاشتراك والترادف / آية الله الشيخ باسم الزيدي
6 - الجزء السادس / المعاني الحرفية / آية الله الشيخ باسم الزيدي
7 - الجزء السابع / الأوامر / آية الله الشيخ هادي البديري
8 - الجزء الثامن / الإطلاق / آية الله الشيخ هادي البديري
الصرخي الحسني
في التاسع والعشرين من ذي الحجة الغدير من سنة 1430
أجزاء ثمانية أولى من بحوث الخارج (( في ... رحاب ..... الفكر المتين))
بسم الله الرحمن الرحيم
(( قال رب اشرح لي صدري * ويسر لي أمري * واحلل عقدة من لساني * يفقهوا قولي )) طه / 25-28
بسم الله الرحمن الرحيم
(( اللهم اني اعتذر اليك من مظلوم ظلم بحضرتي فلم انصره , ومن معروف اسدي الي فلم اشكره ، ومن مسئ اعتذر الي فلم اعذره، ومن ذي فاقة سالني فلم اوثره ، ومن حق ذي حق لزمني لمؤمن فلم اوفره، ومن عيب مؤمن ظهر لي فلم استره، ومن كل
اثم عرض لي فلم اهجره ،اعتذر اليك يالهي منهن ومن نظائرهن اعتذار ندامة يكون واعظا لما بين يدي من اشباههن، فصل على محمد واله، واجعل ندامتي على ما وقعت فيه من الزلات، وعزمي على ترك مايعرض لي من السيئات توبة توجب لي محبتك , يا محب
التوابين ))
وبعد التوكل على الله تعالى مجده وجل ذكره فان الكلام في نقاط ::
الأولى : إن ما صدر من بحوث أصولية في أجزاء أربعة ( الأول : أصالة البراءة الشرعية القسم الأول ،الثاني : أصالة البراءة الشرعية القسم الثاني، الثالث : الأوامر ، الرابع : العلم الإجمالي )
فانه لا يخفى على كل نبيه إنها لا تمثل بحوثا أصولية مرتبة ومتسلسلة ومنظرة ...بمعنى إنها لا تمثل المنهجية البحثية والتدريسية التي ننتهجها ونتبناها خلال بحوث الخارج ، وكذلك فإنها ليست بالضرورة تعبر عن النظريات والقواعد والمباني التي نعتقدها
ونختارها ونبني عليها ..... لأنها وبكل وضوح وبداهة تتضمن نقاشات وتحليلات وتعليقات وإشكالات على بحوث ونظريات أصولية مختلفة لأساتذة متعددين (( الشيخ الأستاذ الشيخ الفياض (دام ظله ) والسيد الأستاذ الشهيد الصدر الثاني ( قدس سره ) والسيد
كاظم الحائري ( دام ظله )...
ومن هنا فان المتوقع جدا وجود العديد من التعليقات والإشكالات التي يتم بها الاحتجاج على احد الأساتذة ( أدام الله ظل الأحياء وقدس سر الأموات ) هي بحسب ما يتبناه ويبني عليه الأستاذ نفسه في مقام الكلام أو غيره من مقام , إضافة إلى ملاحظة إن العديد
منها قد سلم بها الأستاذ نفسه حين طرحها عليه في مجلس البحث وبعيد انتهاء الدرس .
الثانية : بعد الكلام في النقطة السابقة صار واضحا السبب الذي من اجله كان العنوان العام والجامع لتلك الاجزاء هو (( المدخل الى ... الفكر المتين )) ... بمعنى انه ليس هو الفكر المتين بل هو المدخل
الثالثة : ان المسلك العام والنهج المتبع في بحوث المدخل يتمحور في الدفاع عن بحوث ونظريات صاحب الفكر المتين (( المعلم الاستاذ السيد الشهيد محمد باقر الصدر رحمه الله ورضي عنه ) واثبات ان كل او جل ما سجل عليها من من اشكالات وتعليقات
فانها غير تامة ... فتبقى ابحاثه قدس سره هي الاتم والاقرب الى الصحيح والواقع فتكون هي الاساس والمرجع والاصل للاصول وما يترتب عليه في الفقه
الرابعة : بلحاظ الحيثيات المذكورة في النقاط السابقة فانه يمكن اعتبار البحوث ( في مبحثي الضد وحالات خاصة للامر ) من بحوث المدخل ( أي من بحوث... المدخل الى .. الفكر المتين) .
الخامسة : من خلال الدراسة والتدريس للنظريات والبحوث الاصولية فاني اعتقدت ولا زلت اعتقد وجود فراغ وفارق كبير في المنهجة والاسلوب والمادة العلمية بين ما موجود في الحلقة الثالثة وبين ما موجود ومطروح في بحوث الخارج للمعلم الاستاذ الشهيد
الصدر الاول ( قدس سره) .... ومن هنا كان المقرر سد الفراغ وتقليل الفارق باحد طريقين ... اما بطرح واصدار حلقة رابعة بصورة مستقلة .. . واما بان يكون ذلك من خلال التعميق والتوسعة المناسبة عند التصدي لشرح الحلقة الثالثة
............
لكن بمشيئة الله تعالى وحكمته ... وللتقصير والقصور عندي ... فانه لم يحصل التوفيق لا للامر الاول ولا للثاني .. وذلك للانشغال الشديد بامور اخرى كثيرة لقلة الناصر والمعين بل لانعدامه في الغالب ونسال الله تعالى السداد والفلاح والثبات
للجميع
السادسة : بسبب القصور والتقصير عندي وللانشغال الشديد المشار اليه مع قلة الناصر والمعين او انعدامه ....ولمواكبة الحركة العلمية قدر الامكان ...ولخطورة ما يمر به العراق وشعبه المظلوم من انتهاكات ومجازر وويلات وإرهاب وفساد ...فانه
صارالاعتقاد والقرار... انه ليس مناسبا لي في هذا الوقت شرح الحلقة الثالثة بما يناسبها ولا طرح حلقة رابعة مستقلة ولا شرح الحلقة الثالثة بما يسد الفراغ ويقلل الفرق العلمي والمنهجي ولا اعطاء البحث الخارج العالي (( الفكر المتين )) على دقته وعمقه
وسعته وشموليته التي طرحت من قبل المعلم الاستاذ الشهيد الصدر الاول رحمه الله......
فبعد التوكل على الله تعالى كان القرارالجمع بصورة نسبية بين الحلقة الثالثة وما يرتبط بها وبين بحوث الخارج المعمقة الشاملة الواسعة ... ومن هنا صار العنوان الجامع لهذه البحوث ليس هو (( الفكر المتين )) بل هو (( في .... رحاب .... الفكر المتين))
السابعة : اتماما لما ذكرناه في النقطة السابقة فان بحوث (( في.. رحاب ... الفكر المتين )) تشمل بحوث اصولية عالية صالحة للمقارنة والمفاضلة مع ما يطرح في الساحة العلمية من بحوث اصولية عالية في العالم الاسلامي ... واضافة لذلك فاني قد
جعلت هذه البحوث متضمنة لشرح الحلقة الثالثة وتطبيقات عباراتها , اضافة الى ان تسلسل البحوث وترتيبها يكون حسب ما مطروح في الحلقة الثالثة..
الثامنة : بفضل الله المنعم المفضل ونعمه المتواصلة وببركة وشفاعة وتسديدات خاتم الانبياء وسيد المرسلين واله الطاهرين وخاتمهم القائم الامين (( عليهم الصلاة والسلام اجمعين )) فانه بعد الاطلاع على اكثر ما موجود في التقريرات المباركة التي تصدى
لها بعض الاعلام الحجج الايات يشير بوضوح الى الفهم الصحيح والملكة والقدرة العلمية الجيدة على الفهم والافهام للمطالب الاصولية التي تم تقريرها .. فاسال الله تعالى المباركة والتسديد والتوفيق والثبات الثبات لاصحاب التقريرات وان يجعل نتاجهم
العلمي وعملهم المبارك وكل اعمالهم من الصالحات المتقبلات والمثقلات لميزان الاعمال .. وان يجعلهم من العلماء العاملين الصادقين المخلصين الثابتين ... ولا انسى نصحهم ونفسي قبلهم بان طريق العلم والعلماء والتصدي للامور طويل طويل
وخطير خطير وهو ابتلاء عسير عسير ... فاسال الله تعالى ان يعصمنا من الخلل والخطاء والفترة والكسل والعجب والغرور والتغرير ............... واصحاب التقريرات المشار اليهم هم الاعزاء الاحباب العلماء العاملين المطيعين اصحاب الهمة
والايثار الحجج الايات المشايخ الكرام هادي البديري ورياض الكرعاوي وباسم الزيدي وغسان البهادلي ادامهم الله وسددهم واعلى شانهم
التاسعة : بعون الله تعالى وتسديده وبعد التوكل عليه جلت عظمته وقدرته فان ما ذكرنا من كلام في المقام يعتبر مقدمة لكل جزء من الاجزاء الثمانية الاولى من بحوث ( رحاب ... الفكر المتين ) والتي قررها ونقحها وصححها وراجعها الحجج الايات ادام
الله ظلهم الشريف وكما يلي ::
1 - الجزء الأول / تعريف علم الأصول / آية الله الشيخ غسان البهادلي
2 - الجزء الثاني / موضوع علم الأصول / آية الله الشيخ غسان البهادلي
3 - الجزء الثالث / حجية القطع / آية الله الشيخ رياض الكرعاوي
4 - الجزء الرابع / القطع ومبادئ عامة/ آية الله الشيخ رياض الكرعاوي
5 - الجزء الخامس / الاشتراك والترادف / آية الله الشيخ باسم الزيدي
6 - الجزء السادس / المعاني الحرفية / آية الله الشيخ باسم الزيدي
7 - الجزء السابع / الأوامر / آية الله الشيخ هادي البديري
8 - الجزء الثامن / الإطلاق / آية الله الشيخ هادي البديري
الصرخي الحسني
في التاسع والعشرين من ذي الحجة الغدير من سنة 1430
تعليق