بسم الله الرحمن الرحيم
وَلَوْ أَنَّنَا نَزَّلْنَا إِلَيْهِمُ الْمَلاَئِكَةَ وَكَلَّمَهُمُ الْمَوْتَى وَحَشَرْنَا عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْءٍ قُبُلاً مَّا كَانُوْا لِيُؤْمِنُوْا إِلاَّ أَنْ يَشَاءَ اللهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ يَجْهَلُوْنَ.صدق الله العلي العظيم (سورة الأنعام أية 111).
هذا أبلغ الكلام في وصف الناس ومعاداتهم لأهدى الرايات وصاحبها السيد الحسني اليماني القحطاني ولكن ما علينا إلا البلاغ ليهلك من هلك عن بينة وقدطلب بعضهم من وزير الأمام (ع) أن كان فعلاً وزيره أن يكلم الموتى وهذا الطلب من كبارهم حتى يصدقوه وقبل بشرط حضور الناس وفضائيات للتصوير حتى لايكذب ويتهم بالسحرولم يؤمنوا كما وصفهم الله سبحانه في كتابه بل لم يأتوا أصلاً مخافة أن يكون صادقاً فماذا يصنع معكم أيتها الأمة الملعونه أشباه الخنازير وقدم لكم كل ما تريدون من أدلة وبراهين وعلوم آلهية ربانية غير مكتسبة وغريبة لم تخطر باحلامكم وأخرج لكم علاماته التي وصفه بها الأئمة (ع)برواياتهم وخرج لكم من قلب قريشكم (الحوزة الملعونة)وأبلغ ساداتكم وكبرائكم وسجد لله وقال اللهم أشهد اللهم أني بلغت ثلاث مرات أمام هبلكم الأعلى ((السستاني ))واليعقوبي أكثر من صدقه وطلب مهلة ليعلن خوفاٍ من أتباعه وحاشيته وحنث وأدبر وكثير من طلبة الحوزة ساندوه ووقفوا معه وأحدثوا ثورة معه داخل الحوزة ولكنهم من الكوفة بجذور تمتد بخذلان أمير المؤمنين(ع) والحسن والحسين ومسلم بن عقيل (عليهم السلام) فخذلوه عندما كشرت (الحوزة اللعينة)أنيابها وأظهرت خبثها بامكانياتها وأعلامها وتسقيطها بكل ماأوتيت من مكر ودهاء ((مئات السنين))من الدجل والمكر والخداع مع أهل البيت (ع) والناس النومة الأمعة سلفاً عن سلف وجيل بعد جيل على طريق طاعة آبائهم العمياء لـــــ(((الكهنة )))من تسليم دنياهم وآخرتهم و أموالهم ونفوسهم بيد هؤلاء الخونة لله ورسوله وأهل بيته والأمام المهدي(عليهم السلام) وتركهم بل محاربتهم ((لأهدى الرايات ))وصاحبها المأمورين بالألتحاق به والتسليم والطاعة له بروايات عديدة منهم (ع)فماذا يفعل معكم وقدم لكم كل مايستطيع تقديمه وأنتم له منكرون جاحدون حتى أمتدت له يد الغدر منكم والخيانة وشاء الله سبحانه ذالك لأنكم لاتستحقون هذه النعمة التي نحاها الله عنكم برواياتهم (ع)وأنتم مصرون على تكذيبه بل أزددتم وفرحتم ورضيتم بقتله وتزدادون يوماً بعد يوم ظلماً وتكذيباً وعناداً ولا تريدون أبداً هذه الراية وصاحبها فتعساً لكم وسحقاً ياعبيد الأمه وشذاذ الأحزاب ونبذة الكتاب وستعلمون وتدركون أي منقلب تنقلبون وبماذا تعتذرون وما تقولون يوم تزهق نفوسكم وعندها تعلمون http://noon-52.com/vb/showthread.php?t=12026
وَلَوْ أَنَّنَا نَزَّلْنَا إِلَيْهِمُ الْمَلاَئِكَةَ وَكَلَّمَهُمُ الْمَوْتَى وَحَشَرْنَا عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْءٍ قُبُلاً مَّا كَانُوْا لِيُؤْمِنُوْا إِلاَّ أَنْ يَشَاءَ اللهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ يَجْهَلُوْنَ.صدق الله العلي العظيم (سورة الأنعام أية 111).
هذا أبلغ الكلام في وصف الناس ومعاداتهم لأهدى الرايات وصاحبها السيد الحسني اليماني القحطاني ولكن ما علينا إلا البلاغ ليهلك من هلك عن بينة وقدطلب بعضهم من وزير الأمام (ع) أن كان فعلاً وزيره أن يكلم الموتى وهذا الطلب من كبارهم حتى يصدقوه وقبل بشرط حضور الناس وفضائيات للتصوير حتى لايكذب ويتهم بالسحرولم يؤمنوا كما وصفهم الله سبحانه في كتابه بل لم يأتوا أصلاً مخافة أن يكون صادقاً فماذا يصنع معكم أيتها الأمة الملعونه أشباه الخنازير وقدم لكم كل ما تريدون من أدلة وبراهين وعلوم آلهية ربانية غير مكتسبة وغريبة لم تخطر باحلامكم وأخرج لكم علاماته التي وصفه بها الأئمة (ع)برواياتهم وخرج لكم من قلب قريشكم (الحوزة الملعونة)وأبلغ ساداتكم وكبرائكم وسجد لله وقال اللهم أشهد اللهم أني بلغت ثلاث مرات أمام هبلكم الأعلى ((السستاني ))واليعقوبي أكثر من صدقه وطلب مهلة ليعلن خوفاٍ من أتباعه وحاشيته وحنث وأدبر وكثير من طلبة الحوزة ساندوه ووقفوا معه وأحدثوا ثورة معه داخل الحوزة ولكنهم من الكوفة بجذور تمتد بخذلان أمير المؤمنين(ع) والحسن والحسين ومسلم بن عقيل (عليهم السلام) فخذلوه عندما كشرت (الحوزة اللعينة)أنيابها وأظهرت خبثها بامكانياتها وأعلامها وتسقيطها بكل ماأوتيت من مكر ودهاء ((مئات السنين))من الدجل والمكر والخداع مع أهل البيت (ع) والناس النومة الأمعة سلفاً عن سلف وجيل بعد جيل على طريق طاعة آبائهم العمياء لـــــ(((الكهنة )))من تسليم دنياهم وآخرتهم و أموالهم ونفوسهم بيد هؤلاء الخونة لله ورسوله وأهل بيته والأمام المهدي(عليهم السلام) وتركهم بل محاربتهم ((لأهدى الرايات ))وصاحبها المأمورين بالألتحاق به والتسليم والطاعة له بروايات عديدة منهم (ع)فماذا يفعل معكم وقدم لكم كل مايستطيع تقديمه وأنتم له منكرون جاحدون حتى أمتدت له يد الغدر منكم والخيانة وشاء الله سبحانه ذالك لأنكم لاتستحقون هذه النعمة التي نحاها الله عنكم برواياتهم (ع)وأنتم مصرون على تكذيبه بل أزددتم وفرحتم ورضيتم بقتله وتزدادون يوماً بعد يوم ظلماً وتكذيباً وعناداً ولا تريدون أبداً هذه الراية وصاحبها فتعساً لكم وسحقاً ياعبيد الأمه وشذاذ الأحزاب ونبذة الكتاب وستعلمون وتدركون أي منقلب تنقلبون وبماذا تعتذرون وما تقولون يوم تزهق نفوسكم وعندها تعلمون http://noon-52.com/vb/showthread.php?t=12026
تعليق