بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وحده رب الأرباب خالق الخلق من تراب مجري السحاب هازم الأحزاب ربكم ورب آبائكم الأولين
إن وعد الله حق ان الساعة آتية لا ريب فيها ان الله يبعث من في القبور فلا تغرنكم الحياة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور ...
إنكم احدثتم بدعة نكراء وطامة كبراء بقولكم على الله بقير علم ان هناك عقيده وعقائد يعبد الله بها ! فكيف يقوم معتقد مع اسلام ! آلله اذن لكم ام على الله تفترون ان الدين عند الله الإسلام وكفى واما العقيد فهيئ الشك والريبة ! ابالله يعتقد ! اف لكم ولما تفترون !
الملك يوم اذ الحق لرحمن وكان يوما على الكافرين عسيرا ويوم يعض الضالم على يديه يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا يا ويلتاه ليتني لم اتخذ فلان خليلا
فمن رضي بحياة العقيده والعقائد فقد رضي ان يكون لله ندا ويل لكم !
رب إنهن أضللن كثيرا من الناس فمن تبعني فإنه مني ومن عصاني فإنك غفور رحيم
توبوا الى الله قبل النفخ في الصور قبل كشف القطاء وبيآن الخفاء
عقائد وعقيده اصبحت آلهه تعبد من دون الله
واوحي الي هذا القرآن لأنذركم به ومن بلغ اءنكم لتشهدون ان من الله آلهة اخرى قل لا اشهد انما هو إله واحد واني بريئ مما تشركون الذين آتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون ابناهم الذي خسروا فهم لا يؤمنون ....
ويوم نحشرهم جميعا ثم نقول للذين اشركوا اين شركائكم الذين كنتم تزعمون !
ابالله يعتقد وله اسلم من في السماوات ومن في الأرض طوعا وكرها افي الله شك ما هذا دين الأنبياء ولا دين الأوصياء ان الدين عند الله الإسلام فسلموا لله وأمره الذي اتي بالحق من قبل ان يأتي يوم لا مرد فية من الله يوم يكشف القطاء يوم ينفخ في الصور يوم الصعق يوم الخروج ..... اني لكم نذير مبين بين يدي عذاب شديد فحذروا الله اني لكم هذا انطق بالحق وما كنت إلا اول من اسلم فأسلموا لله ولأمره الذي جآء بالحق من قبل ان يحق القول على اكثركم فتصبحوا مفلسين
وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا
انا لها محمد أشهد تنزيل القرءآن لأنذركم به فويل لكل افاك اثيم يسمع آيات الله تتلى عليه ثم يصر مستكبرا كأن لم يسمعها فبشره بعذاب اليم
اني عذاب الله الذي به تستعجلون يا معشر العالمين فتوبوا قبل الصعق الذي به تنذرون
وما يبدل القول لدي وما انا بظلام للعبيد
ويحكم انها الساعة قد اتى اشراطها !
انه لحق مثل ما انكم تنطقون فأنتظروا إنا منتظرون
الحمد لله وحده رب الأرباب خالق الخلق من تراب مجري السحاب هازم الأحزاب ربكم ورب آبائكم الأولين
إن وعد الله حق ان الساعة آتية لا ريب فيها ان الله يبعث من في القبور فلا تغرنكم الحياة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور ...
إنكم احدثتم بدعة نكراء وطامة كبراء بقولكم على الله بقير علم ان هناك عقيده وعقائد يعبد الله بها ! فكيف يقوم معتقد مع اسلام ! آلله اذن لكم ام على الله تفترون ان الدين عند الله الإسلام وكفى واما العقيد فهيئ الشك والريبة ! ابالله يعتقد ! اف لكم ولما تفترون !
الملك يوم اذ الحق لرحمن وكان يوما على الكافرين عسيرا ويوم يعض الضالم على يديه يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا يا ويلتاه ليتني لم اتخذ فلان خليلا
فمن رضي بحياة العقيده والعقائد فقد رضي ان يكون لله ندا ويل لكم !
رب إنهن أضللن كثيرا من الناس فمن تبعني فإنه مني ومن عصاني فإنك غفور رحيم
توبوا الى الله قبل النفخ في الصور قبل كشف القطاء وبيآن الخفاء
عقائد وعقيده اصبحت آلهه تعبد من دون الله
واوحي الي هذا القرآن لأنذركم به ومن بلغ اءنكم لتشهدون ان من الله آلهة اخرى قل لا اشهد انما هو إله واحد واني بريئ مما تشركون الذين آتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون ابناهم الذي خسروا فهم لا يؤمنون ....
ويوم نحشرهم جميعا ثم نقول للذين اشركوا اين شركائكم الذين كنتم تزعمون !
ابالله يعتقد وله اسلم من في السماوات ومن في الأرض طوعا وكرها افي الله شك ما هذا دين الأنبياء ولا دين الأوصياء ان الدين عند الله الإسلام فسلموا لله وأمره الذي اتي بالحق من قبل ان يأتي يوم لا مرد فية من الله يوم يكشف القطاء يوم ينفخ في الصور يوم الصعق يوم الخروج ..... اني لكم نذير مبين بين يدي عذاب شديد فحذروا الله اني لكم هذا انطق بالحق وما كنت إلا اول من اسلم فأسلموا لله ولأمره الذي جآء بالحق من قبل ان يحق القول على اكثركم فتصبحوا مفلسين
وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا
انا لها محمد أشهد تنزيل القرءآن لأنذركم به فويل لكل افاك اثيم يسمع آيات الله تتلى عليه ثم يصر مستكبرا كأن لم يسمعها فبشره بعذاب اليم
اني عذاب الله الذي به تستعجلون يا معشر العالمين فتوبوا قبل الصعق الذي به تنذرون
وما يبدل القول لدي وما انا بظلام للعبيد
ويحكم انها الساعة قد اتى اشراطها !
انه لحق مثل ما انكم تنطقون فأنتظروا إنا منتظرون
تعليق