(الشرك والتوحيد)
- عن زرارة عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: كنت عند زياد بن عبد الله وجماعة من أهل بيتي فقال: يا بني علي وفاطمة ما فضلكم على الناس ؟ فسكتوا، فقلت: إن من فضلنا على الناس أنا لا نحب أن نكون أحدا سوانا، وليس أحد من الناس لا يحب أن يكون منا إلا أشرك، ثم قال: ارووا هذا الحديث(بحار الانوارج26ص241)
- عن الفضيل، عن أبي جعفر عليه السلام في قول الله تبارك وتعالى: " وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون " قال: شرك طاعة ليس شرك عبادة، والمعاصي التي يرتكبون فهي شرك طاعة أطاعوا فيها الشيطان فأشركوا بالله في الطاعة لغيره، وليس بإشراك عبادة أن يعبدوا غير الله(بحار الانوارج69ص94)
- عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) قال: مَن أشرك مع إمام إمامته من عند الله مَن ليست إمامته من الله كان مشركاً بالله.( الكافي ج1ص373)
- عن أبي حمزة، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: سألته عن قول الله لنبيه صلى الله عليه وآله: " لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين " قال: تفسيرها لئن أمرت بولاية أحد مع ولاية علي عليه السلام من بعدك ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين(بحار الانوارج17ص48)
- عن أبي حمزة الثمالي عن الامام الباقر (عليه السلام)أيضاً انه قال ( يا ابا حمزة أنما يعبد الله من عرف الله فأما من لا يعرف الله فكأنما يعبد غيره هكذا ضالاً . قلت:أصلحك الله وما معرفة الله .
قال :يصدّق الله ويصدّق محمداً رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم )في موالاة علي والإتمام به وبأئمة الهدى من بعده والبراءة الى الله من عدوهم ...) تفسير العياشي ج2ص116
- إن رجلا أتى أبا جعفر (عليه السلام) فسأله عن الحديث الذي روي عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) أنه قال: من قال: لا إله إلا الله دخل الجنة، فقال أبو جعفر (عليه السلام): الخبر حق، فولى الرجل مدبرا، فلما خرج أمر برده ثم قال: يا هذا، إن للا إله إلا الله شروطا ألا وإني من شروطها (ميزان الحكمة ص60) .
- عن أبي بصير عن أبو عبد الله ( عليه السلام ) في قوله تعالى ( إنما انا بشر مثلكم ) يعني في الخلق انه مثلهم مخلوق ( يوحى الي إنما إلهكم اله واحد فمن كان يرجوا لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ً ولا يشرك بعبادة ربه أحدا ) قال : لا يتخذ مع ولاية آل محمد غيرهم ولايتهم العمل الصالح فمن أشرك بعبادة ربه فقد أشرك بولايتنا وكفر بها وجحد أمير المؤمنين ( عليه السلام ) حقه وولايته .( بحار الأنوار ج4ص377) .
-عن احمد بن عائد عن أبيه عن ابن أذينه قال : حدثنا غير واحد عن أحدهما ( عليهما السلام ) انه قال : لا يكون العبد مؤمنا حتى يعرف الله ورسوله والائمة كلهم وإمام زمانه ويرد إليه ويسلم له ثم قال كيف يعرف الآخر وهو يجهل الأول ( شرح أصول الكافي ج5ص131)
- عن بريد ألعجلي قال سمعت أبا جعفر ( عليه السلام ) انه قال: بنا عبد الله وبنا عرف الله وبنا وحد الله. (شرح أصول الكافي ج4ص226)
- عن أبي حمزة عن أبي جعفر ( عليه السلام ) انه قال في قوله تعالى (والله ربنا ما كنا مشركين )قال : يعنون بولاية علي ( عليه السلام ) ( روضة الكافي )
- سأل أبو حنيفة الإمام الصادق ( عليه السلام )عن قوله تعالى : (والله ربنا ما كنا مشركين) فقال: ما تقول فيها يا أبا حنيفة فقال: أقول إنهم لم يكونوا مشركين، فقال أبو عبد الله عليه السلام: قال الله تعالى " انظر كيف كذبوا على أنفسهم " فقال: ما تقول فيها يا ابن رسول الله ؟ فقال: هؤلاء قوم من أهل القبلة أشركوا من حيث لا يعلمون.(بحار الأنوار ج47ص220) .
- عن زرارة عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: كنت عند زياد بن عبد الله وجماعة من أهل بيتي فقال: يا بني علي وفاطمة ما فضلكم على الناس ؟ فسكتوا، فقلت: إن من فضلنا على الناس أنا لا نحب أن نكون أحدا سوانا، وليس أحد من الناس لا يحب أن يكون منا إلا أشرك، ثم قال: ارووا هذا الحديث(بحار الانوارج26ص241)
- عن الفضيل، عن أبي جعفر عليه السلام في قول الله تبارك وتعالى: " وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون " قال: شرك طاعة ليس شرك عبادة، والمعاصي التي يرتكبون فهي شرك طاعة أطاعوا فيها الشيطان فأشركوا بالله في الطاعة لغيره، وليس بإشراك عبادة أن يعبدوا غير الله(بحار الانوارج69ص94)
- عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) قال: مَن أشرك مع إمام إمامته من عند الله مَن ليست إمامته من الله كان مشركاً بالله.( الكافي ج1ص373)
- عن أبي حمزة، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: سألته عن قول الله لنبيه صلى الله عليه وآله: " لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين " قال: تفسيرها لئن أمرت بولاية أحد مع ولاية علي عليه السلام من بعدك ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين(بحار الانوارج17ص48)
- عن أبي حمزة الثمالي عن الامام الباقر (عليه السلام)أيضاً انه قال ( يا ابا حمزة أنما يعبد الله من عرف الله فأما من لا يعرف الله فكأنما يعبد غيره هكذا ضالاً . قلت:أصلحك الله وما معرفة الله .
قال :يصدّق الله ويصدّق محمداً رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم )في موالاة علي والإتمام به وبأئمة الهدى من بعده والبراءة الى الله من عدوهم ...) تفسير العياشي ج2ص116
- إن رجلا أتى أبا جعفر (عليه السلام) فسأله عن الحديث الذي روي عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) أنه قال: من قال: لا إله إلا الله دخل الجنة، فقال أبو جعفر (عليه السلام): الخبر حق، فولى الرجل مدبرا، فلما خرج أمر برده ثم قال: يا هذا، إن للا إله إلا الله شروطا ألا وإني من شروطها (ميزان الحكمة ص60) .
- عن أبي بصير عن أبو عبد الله ( عليه السلام ) في قوله تعالى ( إنما انا بشر مثلكم ) يعني في الخلق انه مثلهم مخلوق ( يوحى الي إنما إلهكم اله واحد فمن كان يرجوا لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ً ولا يشرك بعبادة ربه أحدا ) قال : لا يتخذ مع ولاية آل محمد غيرهم ولايتهم العمل الصالح فمن أشرك بعبادة ربه فقد أشرك بولايتنا وكفر بها وجحد أمير المؤمنين ( عليه السلام ) حقه وولايته .( بحار الأنوار ج4ص377) .
-عن احمد بن عائد عن أبيه عن ابن أذينه قال : حدثنا غير واحد عن أحدهما ( عليهما السلام ) انه قال : لا يكون العبد مؤمنا حتى يعرف الله ورسوله والائمة كلهم وإمام زمانه ويرد إليه ويسلم له ثم قال كيف يعرف الآخر وهو يجهل الأول ( شرح أصول الكافي ج5ص131)
- عن بريد ألعجلي قال سمعت أبا جعفر ( عليه السلام ) انه قال: بنا عبد الله وبنا عرف الله وبنا وحد الله. (شرح أصول الكافي ج4ص226)
- عن أبي حمزة عن أبي جعفر ( عليه السلام ) انه قال في قوله تعالى (والله ربنا ما كنا مشركين )قال : يعنون بولاية علي ( عليه السلام ) ( روضة الكافي )
- سأل أبو حنيفة الإمام الصادق ( عليه السلام )عن قوله تعالى : (والله ربنا ما كنا مشركين) فقال: ما تقول فيها يا أبا حنيفة فقال: أقول إنهم لم يكونوا مشركين، فقال أبو عبد الله عليه السلام: قال الله تعالى " انظر كيف كذبوا على أنفسهم " فقال: ما تقول فيها يا ابن رسول الله ؟ فقال: هؤلاء قوم من أهل القبلة أشركوا من حيث لا يعلمون.(بحار الأنوار ج47ص220) .
تعليق