نشرت صحيفة المواطن ريت نيوز مقالا بتأريخ 6-5 2009 وهذا نصه::
واليكم ايها الاخوة رابط الموضوع
http://www.rytenews.com/overviewarti...?msg=2&id=1877
خفايا اتضحت وتكشفت للوجود عن حادثة الزركة وجند السماء
لايوجد قول باليقين ويجزم بان السلطة العراقية قد قضت على حركة جند السماء بالكامل وانها قد انتهت بموت الشخصيات البارزة فيها ولايوجد علم ان الذين قبض عليهم واعترفوا باقران لهم في الجريمة قد اعترفوا عن الجميع بل الحقيقة تقول غير ذلك وماانكشف الان يعكس حقيقة اخرى لم تكن مكشوفة للسلطة وقد تنكشف مستقبلا اكثر واكثر مادامت قضية جند السماء هي قضية اعتقاد منحرف قطع المعتقدون به انه اعتقاد بقضية حق ونور وهداية فمادام القضية هكذا فهي مستمرة وموجوده لها جذور في الوسط الديني لأنها قضية دينية بحته وهي اعتقاد بامام معصوم وهو الامام المهدي وهو شخص فلان او فلان حسب من يعتقدون به هم والسؤال ان تلك الجماعات والتي كانت تمتلك خلفية علمية حوزوية ومتفقه لم تكن همها التخريب بقدر ماهم مغفلين وجهال ساروا خلف اعتقادات والسبب انهم تعرضوا لغسيل ادمغة من قبل اساتذة عباقرة بالاقناع وتغيير رؤى الانسان فهم كانوا من الحركات السلوكية الذين لهم اعتقاد ان روح النبي محمد عليه الصلاة والسلام قد حلت بفلان وان روح الامام المهدي قد حلت بفلان ويحكى انهم كانت لهم فتاة جميلة يقدسونها ويبجلونها ويسمونها البتول مصانة عندهم يقولون ان روح الزهراء حلت بها وهي تعرف مكان القبر الذي دفنت فيه الزهراء وهم لماتحركوا حركتهم المعروفة ماتحركوا كلهم وقضي عليهم كلهم لا لأنهم كانوا يعتقدون انهم لوقضي عليهم سينقطع اثرهم وجذورهم فان المتصدين للقتال وقتئذ هم من تطوع لقتال اما الاساتذة والمسلكين فقد بقوا وتخفوا على الأنظار وعاشوا في النجف الاشرف بعيدين كل البعد عن الأنظار لكن المعايشة الحوزوية وحضور الدروس لدي العديد من اساتذة البحث الخارج وبعد التعمق والمعرفة بالوجوه التي تتردد داخل الوسط الحوزوي فأن ثمة امور قد انكشفت وحركات تولدت واعتقادات جند السماء قد بينت واضحة لدي بعض طلبة الحوزة المعروفين في الوسط ومن خلال اللقاء بالعديد منهم فقط للتعرف عليهم التقيت باحد الطلبة البارزين والذي كان اسمه عايد الركابي من اهالي الناصرية والذي كان يلتقي بمجموعة من طلبة الحوزة اغلبهم من اهالي القلعة في الناصرية ايضاً وعايد الركابي هذا احد المطرودين من مرجعية الصرخي الحسني بعد انكشف للمرجع الصرخي ارتباطه التقيت بهم عدة مرات ودعوني لحضور درس كان يعطيه ذلك الشيخ البارزعايد الركابي والذي تعرفت عليه جيدا كن يعطي كما يسمونه الدرس الروحاني وهو عبارة عن مناقشات خارجة عن الدرس وفتح باب النقاش للطالب وهي عن التناسخ وحلول الارواح لكن الغريب العجيب انهم كانوا يفتتحون الدرس بقراءة الفاتحة على ارواح شهداء الزرقاء فيصير نقاش وتأويل للروايات فكان يتصدى للمناقشة احد الطلبة البازين والمقربين من عايد الركابي وهو الشيخ حازم السعدي الكاظمي التحق مؤخرا وقبل ايام قليلة باتباع عايد ومجموعته كان من اهالي بغداد رجل ذو علمية وامكانية بالاقناع وتفهيم المقابل كان يطرح موضوعا للمناقشة وقد سؤلت في حينها عن هل ان الامام المهدي موجودا روحا ام موجود مادياً كجسد والكثير من الأمور ولكن بعد التعمق معهم والتواجد معهم لخمس جلسات كانوا يشيدون بواقعة الزركة ويقولون عنهم شهداء ويستشهدون باحد الشهداء بالحادثة اثناء نقاشهم وكان اسمه الشيخ ضياء الكرعاوي فيقولون اعلى الله مقامه فسألتهم مرة عن هؤلاء قالوا انهم شهداء سقطوا من اجل القضاء على السفياني ودولته وهم اصحابنا وبعدها علمت ان هؤلاء بقية من زمر جند السماء وقد خلفوهم لنشر فكرهم خشية ان ينقطع اثرهم وكان ضياء الكرعاوي زعيم جند السماء الصديق الحميم لحازم السعدي الذي له وجود بالنجف وكان استاذهم الذي كان لاينزل عن لسان الشيخ الأخر الذي اسمه عايد الركابي بالتبجيل وبعد ان امعنت السؤال عنهم وجدت انهم قد كانوا طلبة في حوزة الصرخي الحسني وقد طردوا بعد ان كشف الحسني انتماءهم للحركات السلوكية واصدر بيان بحقهم بالطرد وان الشيخ الأخير واقصد حازم السعدي طرد مؤخراً من مرجعية الصرخي وكان دخولم وانتماءهم لمرجعية الصرخي وحسب مافهمت وحللت مؤامرة للقضاء على مراجع الدين بدس الافكار السلوكية بينهم كدس السم وقد ماسوا عملهم بشدة بعد الطرد وفتحوا باب القبول وكسب الطلبة باساليب بارعة في الاقناع ومارسوا الآن النشر والتسريب لأفكار السلوكية وعقائد جند السماء فهم لهم ارتباط وثيق بقوى خارجية لهم سرية تامة بالاتصال بهم فالخطورة محدقة بحوزة النجف ان لم تستأصل تلك الغدة السرطانية السامة وربما يمارسون القتل الخفي لطلبة واساتذة الحوزة لأنهم يعتبرونهم مخالفين لنهجهم والمخالف لنهجهم حسب اعتقادهم هو محارب للامام المهدي وهم اصحاب المهدي ان لم يتمكنوا من القيام بتخطيط لمواجهة الدولة كما حصل باحداث الزركة خصوصا انهم كانت هناك علامات بانهم يجمعون قطعا من السلاح بعد ان سمعت احدهم يحكي لصاحبه عن شراء قطعة سلاح واقتناء كذا سلاح وهذا ان دل فانه يدل على ان تلك المجموعة تجمع بقطع السلاح سرا وهذا الأمر اضعه امام الجميع.
الشيخ
ع. س . ر
النجف الاشرف
لايوجد قول باليقين ويجزم بان السلطة العراقية قد قضت على حركة جند السماء بالكامل وانها قد انتهت بموت الشخصيات البارزة فيها ولايوجد علم ان الذين قبض عليهم واعترفوا باقران لهم في الجريمة قد اعترفوا عن الجميع بل الحقيقة تقول غير ذلك وماانكشف الان يعكس حقيقة اخرى لم تكن مكشوفة للسلطة وقد تنكشف مستقبلا اكثر واكثر مادامت قضية جند السماء هي قضية اعتقاد منحرف قطع المعتقدون به انه اعتقاد بقضية حق ونور وهداية فمادام القضية هكذا فهي مستمرة وموجوده لها جذور في الوسط الديني لأنها قضية دينية بحته وهي اعتقاد بامام معصوم وهو الامام المهدي وهو شخص فلان او فلان حسب من يعتقدون به هم والسؤال ان تلك الجماعات والتي كانت تمتلك خلفية علمية حوزوية ومتفقه لم تكن همها التخريب بقدر ماهم مغفلين وجهال ساروا خلف اعتقادات والسبب انهم تعرضوا لغسيل ادمغة من قبل اساتذة عباقرة بالاقناع وتغيير رؤى الانسان فهم كانوا من الحركات السلوكية الذين لهم اعتقاد ان روح النبي محمد عليه الصلاة والسلام قد حلت بفلان وان روح الامام المهدي قد حلت بفلان ويحكى انهم كانت لهم فتاة جميلة يقدسونها ويبجلونها ويسمونها البتول مصانة عندهم يقولون ان روح الزهراء حلت بها وهي تعرف مكان القبر الذي دفنت فيه الزهراء وهم لماتحركوا حركتهم المعروفة ماتحركوا كلهم وقضي عليهم كلهم لا لأنهم كانوا يعتقدون انهم لوقضي عليهم سينقطع اثرهم وجذورهم فان المتصدين للقتال وقتئذ هم من تطوع لقتال اما الاساتذة والمسلكين فقد بقوا وتخفوا على الأنظار وعاشوا في النجف الاشرف بعيدين كل البعد عن الأنظار لكن المعايشة الحوزوية وحضور الدروس لدي العديد من اساتذة البحث الخارج وبعد التعمق والمعرفة بالوجوه التي تتردد داخل الوسط الحوزوي فأن ثمة امور قد انكشفت وحركات تولدت واعتقادات جند السماء قد بينت واضحة لدي بعض طلبة الحوزة المعروفين في الوسط ومن خلال اللقاء بالعديد منهم فقط للتعرف عليهم التقيت باحد الطلبة البارزين والذي كان اسمه عايد الركابي من اهالي الناصرية والذي كان يلتقي بمجموعة من طلبة الحوزة اغلبهم من اهالي القلعة في الناصرية ايضاً وعايد الركابي هذا احد المطرودين من مرجعية الصرخي الحسني بعد انكشف للمرجع الصرخي ارتباطه التقيت بهم عدة مرات ودعوني لحضور درس كان يعطيه ذلك الشيخ البارزعايد الركابي والذي تعرفت عليه جيدا كن يعطي كما يسمونه الدرس الروحاني وهو عبارة عن مناقشات خارجة عن الدرس وفتح باب النقاش للطالب وهي عن التناسخ وحلول الارواح لكن الغريب العجيب انهم كانوا يفتتحون الدرس بقراءة الفاتحة على ارواح شهداء الزرقاء فيصير نقاش وتأويل للروايات فكان يتصدى للمناقشة احد الطلبة البازين والمقربين من عايد الركابي وهو الشيخ حازم السعدي الكاظمي التحق مؤخرا وقبل ايام قليلة باتباع عايد ومجموعته كان من اهالي بغداد رجل ذو علمية وامكانية بالاقناع وتفهيم المقابل كان يطرح موضوعا للمناقشة وقد سؤلت في حينها عن هل ان الامام المهدي موجودا روحا ام موجود مادياً كجسد والكثير من الأمور ولكن بعد التعمق معهم والتواجد معهم لخمس جلسات كانوا يشيدون بواقعة الزركة ويقولون عنهم شهداء ويستشهدون باحد الشهداء بالحادثة اثناء نقاشهم وكان اسمه الشيخ ضياء الكرعاوي فيقولون اعلى الله مقامه فسألتهم مرة عن هؤلاء قالوا انهم شهداء سقطوا من اجل القضاء على السفياني ودولته وهم اصحابنا وبعدها علمت ان هؤلاء بقية من زمر جند السماء وقد خلفوهم لنشر فكرهم خشية ان ينقطع اثرهم وكان ضياء الكرعاوي زعيم جند السماء الصديق الحميم لحازم السعدي الذي له وجود بالنجف وكان استاذهم الذي كان لاينزل عن لسان الشيخ الأخر الذي اسمه عايد الركابي بالتبجيل وبعد ان امعنت السؤال عنهم وجدت انهم قد كانوا طلبة في حوزة الصرخي الحسني وقد طردوا بعد ان كشف الحسني انتماءهم للحركات السلوكية واصدر بيان بحقهم بالطرد وان الشيخ الأخير واقصد حازم السعدي طرد مؤخراً من مرجعية الصرخي وكان دخولم وانتماءهم لمرجعية الصرخي وحسب مافهمت وحللت مؤامرة للقضاء على مراجع الدين بدس الافكار السلوكية بينهم كدس السم وقد ماسوا عملهم بشدة بعد الطرد وفتحوا باب القبول وكسب الطلبة باساليب بارعة في الاقناع ومارسوا الآن النشر والتسريب لأفكار السلوكية وعقائد جند السماء فهم لهم ارتباط وثيق بقوى خارجية لهم سرية تامة بالاتصال بهم فالخطورة محدقة بحوزة النجف ان لم تستأصل تلك الغدة السرطانية السامة وربما يمارسون القتل الخفي لطلبة واساتذة الحوزة لأنهم يعتبرونهم مخالفين لنهجهم والمخالف لنهجهم حسب اعتقادهم هو محارب للامام المهدي وهم اصحاب المهدي ان لم يتمكنوا من القيام بتخطيط لمواجهة الدولة كما حصل باحداث الزركة خصوصا انهم كانت هناك علامات بانهم يجمعون قطعا من السلاح بعد ان سمعت احدهم يحكي لصاحبه عن شراء قطعة سلاح واقتناء كذا سلاح وهذا ان دل فانه يدل على ان تلك المجموعة تجمع بقطع السلاح سرا وهذا الأمر اضعه امام الجميع.
الشيخ
ع. س . ر
النجف الاشرف
واليكم ايها الاخوة رابط الموضوع
http://www.rytenews.com/overviewarti...?msg=2&id=1877
تعليق