إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

المرجعيه هي اقرب طريق للامام المهدي (عج)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    السلام على الاخ ابو آية الناصري في العالمين

    قلت صدقا وحييت امرا واقبلت بخير علما اقول الحق ان الذي تقوله هو ما نعيشه الآن والله على ما اقول شهيد
    السلام على قديم الايام وابن الانسان في العالمين

    تعليق


    • #17
      الاخ ابو آية الناصري بعد اطلاعي على أكثر مقالاتك فوجدتها لاتستند الى دليل !!!!!!! فضلا عن التناقض !!!! ومن ثم تتمسك برأيك فقط وفقط واليك هذا التناقض الذي لايخفى حتى على البسيط .... انت تعطي دليل من السفير الثاني للامام ( عليه السلام ) على بطلان التقليد في زمن السفارة وتريد به زمن الغيبة ......... اي تكيل بمكيالين !!!!!!

      *** مما لايخفى على الجميع ان زمن السفارة وغيبة الامام ( عليه السلام ) العلة الغائية من ورائها هو حفظ الامام ....1
      *** السفراء كانوا حلقة الوصل بين الامام والقواعد الشعبية اي الحكم يصدر من الامام وليس من السفير !!!!!!!!!!! فمن البديهي في تلك الفترة لانحتاج تقليد !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

      تعليق


      • #18
        [size="5"]بسم الله الرحمن الرحيم
        أخي وعزيزي الحجي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        1) إن جميع الردود التي وضعتها جميعها تستند إلى الدليل النصي ولم أقل رأي من هوى نفسي والعياذ بالله ، راجع بدقة أخي الكريم ثلاث مواضيع فقط قد كتبتها في منتدى علم الاصول تحت عنوان (مناقشة الأدلة القرآنية والروائية والقواعد العقلية في وجوب التقليد ) ثم قل لي أي رأي قلته لم يستند إلى دليل معتبر جزاك الله خير جزاء المحسنين ؟؟ وأي تناقض صدر مني ؟؟
        2) أما قولك ((أنت تعطي دليل من السفير الثاني للإمام ( عليه السلام ( على بطلان التقليد في زمن السفارة وتريد به زمن الغيبة ......... أي تكيل بمكيالين)). إن الرواية التي احتج بها الأخوة على إنها موجبة للتقليد وهي رواية ((عليكم برواة حديثنا ...) هي فقط رواية أحمد بن إسحاق في زمن السفير الثاني ولا توجد رواية أخرى بهذا اللفظ في كتب الحديث إلا هذه الرواية التي في زمن الغيبة الصغرى ، ولا توجد رواية في زمن الغيبة الكبرى بهذا اللفظ وان وجدتها قل لي جزاك الله خيرا _ وأنا أؤكد لك أخي الكريم لاتوجد راجع الأحاديث بدقة _ وإذا لم تجد رواية أخرى بهذا اللفظ أعني ((عليكم برواة حديثنا)) غير هذه الرواية فلماذا تحتجون بها على إنها من موجبات التقليد ، علما انك تتفق معي على إن هذه الرواية صدرت من السفير الثاني في زمن الغيبة الكبرى فهي لاتوجب التقليد ، وهذا هو رأيي ، فالتناقض صدر منكم لا منا كما هو واضح ؟؟ فمرة تقولون إن هذه الرواية توجب التقليد ، ومرة تتفقون معي على إن هذه الرواية صدرت في زمن الغيبة الصغرى وهي لاتوجب التقليد ؟؟ فما هي المكاييل التي أكيل بها أنا ياترى ؟؟؟ أخوكم في الله . [/size]

        تعليق


        • #19
          الخ ابو آية ان الروايات صريحة الدلالة بان العلماء توصل وتدل على الامام المهدي عليه السلام فمن هذه الروايات رواية ينقلها صاحب الاحتجاج في الجزء الثاني صفحة 106 حيث ورد فيها:لولا من يبقى بعد غياب قائمكم من العلماء الداعين اليه والدالين عليه.....الخ.فياترى ما المقصود من الدلالة عليه ؟؟فمالكم كيف تحكمون
          http://www.al-hasany.com/vb/showthread.php?t=163769

          تعليق


          • #20
            المقصود بالعلماء الداعين إليه والدالين عليه هم السفراء وليس الفقهاء لأنه في روايات كثيرة ورد ذم العلماء والجميع مطلع عليها وخيرها قول علي (ع) ( علماء ذلك الزمان شر العلماء منهم تخرج الفتنة وإليهم تعود وهل فتن آخر الزمان إلا بسبب العلماء لأنه كان الأولى بهم أن يكونوا الماء الذي تطفئ به .

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة أبو آية الناصري مشاهدة المشاركة
              بسم الله الرحمن الرحيم
              أخي واستاذي الكريم ، كما قالوا _ إن التعميم قبيح _ لا أحد منا يعمم الروايات وكل من يعمم الرواية فقد اقتفى أثرا ضنيا ليس له به علم ، وإسقاط الرواية أيضا قبيح مما لا شك في ذلك _ وشاركتني بهذا الرأي _ وقد ذكرت ذلك في بحثي السابق ، ولكن دعنا في طور الرواية فعندما تتحدث الرواية عن ((ستة عشر كلهم علماء كلهم فقهاء ، قراء للقرآن ... يقولون له ارجع يابن فاطمة )) ، والرواية الأخرى التي نقلتها سابقا ((يتأولون عليه كتاب الله )) وعللنا هناك إن الذي يتأول القرآن بالتأكيد ليسوا من العوام بل هم علماء وفقهاء . فلو سألنا سائل وقال لنا هل يوجد من العلماء من يقف بوجه الإمام عند ظهوره ؟؟ نجيبه نعم بدليل هذه الروايات والعدد ليس بقليل بل ((ستة عشر)) وربما أكثر من ذلك ، ونقول من العلماء وليس جميعهم وكما تعلم ((من)) تفيد التبعيض وليس التعميم ، ولو سألنا أحدهم وقال من هؤلاء العلماء ؟؟ نقول الله والإمام أعلم بهم وسيعلمهم الجميع عند الظهور المقدس فلا أحد منا يستطيع أن يضع المصداق الخارجي لهؤلاء العلماء فقط نقف عند حدود الرواية التي وصفتهم لنا بأنهم ((فقهاء ، علماء ، قراء للقرآن ، يؤولون القرآن ، كبار في درجاتهم العلمية وليسوا صغارا بالتأكيد ، لهم تأثيرهم في المجتمع ولهم الأتباع بدليل قولهم للإمام (ع)،، ارجع يابن فاطمة من حيث أتيت،، فهذا الكلام لا يقوله إلا من له أثر اجتماعيا كبيرا ودرجة علمية عالية بحيث يرى إن حكم الإمام ينافسه على هذه المكانة العالية بل يسحب البساط من تحت قدمه )) هذا جل ما نقوله في إطار البحث العلمي للقضية المهدوية ، فنحن لا نعمم ولا يمكن لنا أن نضع المصداق لهذه الروايات ،
              وكل ذلك في بطن الغيب ولا أحد يدعي علم ذلك . تقبلوا تحياتي أخوكم في الله
              .
              ان العالم هو الذي اقرب طريق الى الامام المهدي -ع-
              والى الا خ ابو زهراء تستدل بان العلماء سوف يقولون للامام المهدي-ع- ارجع يابن فاطمة
              نعم اسلم معك البعض يقول للامام المهدي ارجع وليس الكل بل هناك علماء هم الطريق الذي يلجا بة الفرد واللوذ والجهاد مع بغية الله الا عظم -ع-

              تعليق


              • #22
                يوجد في منتديات البحث عن الإمام حوار ثم النقاش فيه حول هذا الأمر تم طرح الادلة فيه بالتفصيل فراجع .
                ثم إن كثرة الروايات التي تشير إلى وجود كثرة كثيرة من علماء السوء الذين سوف يقفون بوجه الإمام (ع) تجعلنا في خطر في حالة إتباع أي واحد منهم فقد يكون من الأعداء والرواية تقول يخرج من هذا الأمر من كان يظن أنه من أهله وهل تظن يا أخي أن الذي من أهله هو العالم الغير عامل كلا بل الذي من أهله أفضل العلماء في نظر الناس

                تعليق


                • #23
                  بسم الله الرحمن الرحيم ... وبه نستعين ... وصل اللهم على محمد وآل محمد
                  أحب هنا أن أدلو بدلوي في مسألتين ربما غفل عنهما الأخوة الأعزاء ولتعميم الفائدة وهما :
                  الأولى :إن الروايات التي تتحدث عن محاربة العلماء للإمام المهدي(ع) في آخر الزمان _ والتي نقلناها سابقا _ أدخلت الشك على قضية يقينية عندكم وهي إن العلماء ينصرون الإمام ، فإذا دخل الشك على اليقين حول اليقين إلى ((ظن)) وكما هو معروف في محله فان الظن لا يغني عن الحق شيئا ، وليس للظن دليل يقومه للوجوب ، فتتحول القضية من قضية يقينية واجبة الاتباع إلى قضية ظنية غير واجبة الاتباع ، فتأمل ، فتصبح المسألة هكذا ((إن اتباع العلماء واجب ليرشدونا إلى الإمام عند ظهوره)) كل ذلك ظنا وليس يقينا والظن ليس بواجب . إلا أن تسقطوا جميع الروايات التي تتحدث عن محاربة علماء آخر الزمان للإمام(ع) فإذا أسقطتموها بطرق علمية _ وأنا لكم ذلك _ تتحول القضية إلى اليقين الذي تتحدثون عنه وإلا مع بقاء تلك الروايات فالقضية ظنية مشككة وليست يقينية واجبة ، وكما قال أمير المؤمنين علي (ع) (( يسير الشك يفسد اليقين )) فتأملوا بالمسألة .
                  الثانية : وهي إن بعض الأخوة الأعزاء احتج بوجوب التباع العلماء للدلالة على الإمام بقول المعصوم (ع) ((لولا من يبقى بعد غياب قائمكم من العلماء الداعين اليه والدالين عليه)) ، ولهذه المقولة لنا فيها مناقشة بمستويين :
                  المستوى الأول : إن هذه الرواية تتحدث عن العلماء العاملين في عصر الغيبة وانهم منارات لطريق الإمام ، وهذا واضح من حيث لهم الفضل كل الفضل لأنهم صنفوا لنا الموسوعات الروائية والتي عن طريقها لم يندرس طريق الإمام(ع) ، فلولا تلك المصنفات الروائية لضاع ذلك الطريق مثل الكافي ووسائل الشيعة والبحار والمستدرك والاستبصار وغيرها الكثير من تلك المصنفات الروائية القيمة ، ومن يجحد فضل هؤلاء في حفظ طريق الإمام والدال عليه إلا من سفهة نفسه ، ولولا تلك المصنفات لما استطعنا أن نطلع على خريطة عصر الظهور ولما عرفنا كيف يكون ظهور الإمام (ع) ، إذن الإمام في هذه الرواية تحدث عن هؤلاء ومصنفاتهم الروائية .ثم إن هذه الرواية يجب أن تؤخذ بلحاظ القيود الموجودة وليس فيها إطلاق فتأمل قوله ((الداعين إليه)) أي إلى الإمام لا ((الداعين لأنفسهم)) انظر إلى هذه الرواية بدقة وأنت تعرف الفرق (( الفضل بن شاذان ، عن الحسن بن علي الوشاء ، عن أحمد بن عائذ ، عن أبي خديجة قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : لا يخرج القائم حتى يخرج اثنا عشر من بني هاشم كلهم يدعو إلى نفسه )). الغيبة - الشيخ الطوسي - ص 437 . فهؤلاء هم سادة من بني هاشم ويدعون لأنفسهم وليس للإمام فهل هؤلاء تشملهم رواية الإمام السابقة أم ماذا ؟؟؟ ثم إن الرواية ليس يشم منها راحة الوجوب على الإطلاق ؟ فمن أين جئتم بوجوب اتباع العلماء للدلالة على الإمام (ع) بدلالة هذه الرواية .
                  المستوى الثاني : إن هذه الرواية تتحدث عن عصر الغيبة الكبرى ومحل النزاع بيننا هو عصر الظهور فأين هذا من ذاك ، فرجال عصر الغيبة ليس كرجال عصر الظهور ، وحال عصر الغيبة ليس كحال عصر الظهور ، وعلماء عصر الغيبة يختلفون عن علماء عصر الظهور ، ونحن نقاشنا ومحل نزاعنا هو عصر الظهور فمقولة الإمام تتحدث عن علماء عصر الغيبة ودورهم في حفظ طريق الإمام بمؤلفاتهم الروائية فما دخل هؤلاء بعلماء عصر الظهور الذي هو محل كلامنا ، فالمدح لعلماء عصر الغيبة لا يتوهم إن فيه تناقضا مع قدح علماء عصر الظهور ، فكل صنف له زمانه الخاص به وله ميزانه الخاص به ، فتأمل .

                  تعليق


                  • #24
                    أنحني تواضعا لهذه الحجة البالغة جعل الله قلوبكم محطا لفيوضات المولى المهدي (ع)

                    تعليق


                    • #25
                      شر فقهاء

                      هذا ما نراه واقعا من تسفيه بعضهم لبعض واختلاف فتاواهم على القضية الواحدة وسكوتهم عن الحق وغض النظر عن البدع وغيرها

                      منهم تخرج الفتنة
                      ونرى ذلك واقعا حيث جعلوا الناس يقتل بعضهم بعضا وحرضوا على انتخاب من ليس بأهل للحكم من السراق والقتلة والمنتفعين وجعلوا اتباعهم في خلاف دائم

                      هل هؤلاء هم الطريق للامام ؟؟؟
                      مات التصبر بانتظارك ايها المحيي الشريعة

                      تعليق


                      • #26
                        نشكر الأخ أبو آية على هذه الحجة التي اسكتت الباقين عن الدفاع عن مرجعهم فلا أعلم إن رضخوا للحجة والدليل هل بقوا على اتباعهم لمراجعهم أم أخذتهم العزة بالإثم بقوا على تقليدهم

                        تعليق

                        يعمل...
                        X