قال تعالى (قل جاء الحق وما يبدئ الباطل وما يعيد)
الباب الى النجاة اتباع اهل الحق .
لاجل ان يرقى الانسان الى الاعالي في سلالم التقوى والنجاح وان يفوز بحياة طيبه تقوده الى الجنان
ولابد للانسان من نموذج يتأسى به وقدوه يقتدي بها الا وهي اتباع صاحب الحق المجتهد الاعلم الجامع
للشرائط وهذا من عقائد الاماميه وعقيدتنا في المجتهد وكما جاء في الحديث عن صادق ال البيت (عليهم السلام) (المجتهد الجامع للشرائط انه نائب للامام عليه السلام في حال غيبته وهو الحاكم والرئيس المطلق
له ما للامام في الفصل في القضايا والحكومه بين الناس والراد عليه راد على الامام والراد على الامام راد
على الله تعالى وهو على حد الشراك بالله تعالى...
ونقول لكم يا اتباع مقتدى امثال ابن ملجم السعدي والبهادلي وعايد الصدري ومن حذا حذوهم تنزلوا عن
هذه الصفات المذمومه المشؤمه وحب الذات والتعنت والمكابره والاصرار على الخطأ ونوازع المصلحه الدنيويه وعوامل الشر التي تؤدي بالانسان الى الانحراف والعصيان على الكفر والعناد والالحاد والابتعاد
عن الله سبحانه وتعالى ومنهج ال البيت (عليهم السلام) لانكم تصرون على عقيدتكم بان مقتدى هو الامام
ارجعوا الى بارئكم وصححوا اخطائكم وتوبوا الى الله جل وعلى . فأن الشريعه الاسلاميه واضحه وسمحاء
كوضوح الشمس التي يقر بها العقل وتطمئن لها النفوس.ولان التقليد هو المنهج الصحيح الذي اوصانا به الله سبحانه واهل البيت عليهم السلام ولا يكون التقليد الا للعالم المجتهد الاعلم الذي هو حجة الله على الارض في عصر الغيبه ونائبا عن الامام المعصوم المنتطر (عج) وهو السبيل الى تحقيق العداله وان الله
جل وعلى يشتد غضبه لاوليائه الصالحين.
ان اتباع الحق لايكون عشوائيا وعاطفيا بل يكون عن درايه وبحث وعلم ويقين واطمئنان وذلك للوصل الى الحق وصاحب الحق واتباعه ..وهذا الامر هو المعروف والموروث للوصول للنجاة والاستعداد وتقبل الاطروحه الالهيه العادله بقيادة امل المستضعفين الامام المعصوم الحجه بن الحسن (ارواحنا لمقدمه الفداء)
1. قدوة الصديقين
الباب الى النجاة اتباع اهل الحق .
لاجل ان يرقى الانسان الى الاعالي في سلالم التقوى والنجاح وان يفوز بحياة طيبه تقوده الى الجنان
ولابد للانسان من نموذج يتأسى به وقدوه يقتدي بها الا وهي اتباع صاحب الحق المجتهد الاعلم الجامع
للشرائط وهذا من عقائد الاماميه وعقيدتنا في المجتهد وكما جاء في الحديث عن صادق ال البيت (عليهم السلام) (المجتهد الجامع للشرائط انه نائب للامام عليه السلام في حال غيبته وهو الحاكم والرئيس المطلق
له ما للامام في الفصل في القضايا والحكومه بين الناس والراد عليه راد على الامام والراد على الامام راد
على الله تعالى وهو على حد الشراك بالله تعالى...
ونقول لكم يا اتباع مقتدى امثال ابن ملجم السعدي والبهادلي وعايد الصدري ومن حذا حذوهم تنزلوا عن
هذه الصفات المذمومه المشؤمه وحب الذات والتعنت والمكابره والاصرار على الخطأ ونوازع المصلحه الدنيويه وعوامل الشر التي تؤدي بالانسان الى الانحراف والعصيان على الكفر والعناد والالحاد والابتعاد
عن الله سبحانه وتعالى ومنهج ال البيت (عليهم السلام) لانكم تصرون على عقيدتكم بان مقتدى هو الامام
ارجعوا الى بارئكم وصححوا اخطائكم وتوبوا الى الله جل وعلى . فأن الشريعه الاسلاميه واضحه وسمحاء
كوضوح الشمس التي يقر بها العقل وتطمئن لها النفوس.ولان التقليد هو المنهج الصحيح الذي اوصانا به الله سبحانه واهل البيت عليهم السلام ولا يكون التقليد الا للعالم المجتهد الاعلم الذي هو حجة الله على الارض في عصر الغيبه ونائبا عن الامام المعصوم المنتطر (عج) وهو السبيل الى تحقيق العداله وان الله
جل وعلى يشتد غضبه لاوليائه الصالحين.
ان اتباع الحق لايكون عشوائيا وعاطفيا بل يكون عن درايه وبحث وعلم ويقين واطمئنان وذلك للوصل الى الحق وصاحب الحق واتباعه ..وهذا الامر هو المعروف والموروث للوصول للنجاة والاستعداد وتقبل الاطروحه الالهيه العادله بقيادة امل المستضعفين الامام المعصوم الحجه بن الحسن (ارواحنا لمقدمه الفداء)
1. قدوة الصديقين
تعليق