بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
وعجل فرج قائم ال محمد
لايقوم القائم إلا بعد اليأس وحتى يقال مات أو هلك في أي واد سلك وبعد نسخ القبائل
قال الإمام الصادق عليه السلام : أياكم والتنويه أما والله ليغيبن إمامكم سنيناً من دهركم للتمحيص حتى قال مات أو هلك بأي واد سلك وتدمعن عليه عيون المؤمنين ولتكفأن كما تكفأ السفن في أمواج البحر فلا ينجو إلا من أخذ الله ميثاقه وكتب في قلبه الإيمان وأيده بروج منه ولترفعن أثنتا عشرة راية متشبهة ولايدري أي من أي .
قال السائل : فكيف نصنع ؟ قال : فنظر إلى الشمس داخله في الصفة قال : ياأباعبدالله ترى هذه ؟ فقلت : نعم . قال : والله لأمرنا أبين من هذه الشمس .
بيان : التنويه رفع الذكر بأن يرفع ذكر الإنسان ويشهره بين الناس .
التمحيص هو الإمتحان والإختبار فلعله الغيبة هو الإمتحان والإختبار للمؤمنين
دلائل الإمامة : لطبري . بإسناده إلى سليمان بن خالد عن أبي عبدالله عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله "( كيف أنتم إذا أستيأستم من المهدي فيطلع عليكم مثل قرن الشمس يفرح به أهل السماء والأرض )
فقيل يارسول الله وأنى يكون ذلك ؟
قال (( إذا غاب عنهم المهدي وايسوا منه ))
قال : ذكر القائم عليه السلام عند أبي عبدالله عليه الس فقال : أنى يكون ولم يستدر الفلك حتى يقال مات أو هلك في أي واد سلك . فقيل : وما أستدارة الفلك ؟ فقال : إختلاف الشيعة بينهم .
هذا الخبر فيه إشارة إلى حرب تقع بين طائفتين من الشيعة وهو معنى الإختلاف . فالمراد أن إنكار الإمام لايكون إلا بعد وقوع الحرب بين هاتين الطائفتين.
قال الصادق عليه السلام : أما أنه لوقدمات القائم عليه السلام لقال الناس : أنى يكون هذا وقد أبليت عظامه أي مات وصارت عظامه رميماً
عن الإمام الصادق عليه السلام: "إن قدام المهدي علامات تكون من الله عز وجل للمؤمنين" كمال الدين 649، كل الروايات الواردة في هذا الكتيب تعود إلى النبي صلى الله عليه و آله وسلم و أهل بيته الأطهار، أي إلى ما قبل 1400- 1200 سنة، و الأحداث التي تقع الآن مطابقة لهذه الروايات...؟!
اللهم صل على محمد وال محمد
وعجل فرج قائم ال محمد
لايقوم القائم إلا بعد اليأس وحتى يقال مات أو هلك في أي واد سلك وبعد نسخ القبائل
قال الإمام الصادق عليه السلام : أياكم والتنويه أما والله ليغيبن إمامكم سنيناً من دهركم للتمحيص حتى قال مات أو هلك بأي واد سلك وتدمعن عليه عيون المؤمنين ولتكفأن كما تكفأ السفن في أمواج البحر فلا ينجو إلا من أخذ الله ميثاقه وكتب في قلبه الإيمان وأيده بروج منه ولترفعن أثنتا عشرة راية متشبهة ولايدري أي من أي .
قال السائل : فكيف نصنع ؟ قال : فنظر إلى الشمس داخله في الصفة قال : ياأباعبدالله ترى هذه ؟ فقلت : نعم . قال : والله لأمرنا أبين من هذه الشمس .
بيان : التنويه رفع الذكر بأن يرفع ذكر الإنسان ويشهره بين الناس .
التمحيص هو الإمتحان والإختبار فلعله الغيبة هو الإمتحان والإختبار للمؤمنين
دلائل الإمامة : لطبري . بإسناده إلى سليمان بن خالد عن أبي عبدالله عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله "( كيف أنتم إذا أستيأستم من المهدي فيطلع عليكم مثل قرن الشمس يفرح به أهل السماء والأرض )
فقيل يارسول الله وأنى يكون ذلك ؟
قال (( إذا غاب عنهم المهدي وايسوا منه ))
قال : ذكر القائم عليه السلام عند أبي عبدالله عليه الس فقال : أنى يكون ولم يستدر الفلك حتى يقال مات أو هلك في أي واد سلك . فقيل : وما أستدارة الفلك ؟ فقال : إختلاف الشيعة بينهم .
هذا الخبر فيه إشارة إلى حرب تقع بين طائفتين من الشيعة وهو معنى الإختلاف . فالمراد أن إنكار الإمام لايكون إلا بعد وقوع الحرب بين هاتين الطائفتين.
قال الصادق عليه السلام : أما أنه لوقدمات القائم عليه السلام لقال الناس : أنى يكون هذا وقد أبليت عظامه أي مات وصارت عظامه رميماً
عن الإمام الصادق عليه السلام: "إن قدام المهدي علامات تكون من الله عز وجل للمؤمنين" كمال الدين 649، كل الروايات الواردة في هذا الكتيب تعود إلى النبي صلى الله عليه و آله وسلم و أهل بيته الأطهار، أي إلى ما قبل 1400- 1200 سنة، و الأحداث التي تقع الآن مطابقة لهذه الروايات...؟!
تعليق