قال السيد محمد الصدرالثاني في كتاب منة المنان ص 384
الشكل الثاني : إننا قلنا في علم الأصول :إن الله تعالى خاطبنا بصفتنا عرفيين وبصفته عرفياً . أي نزل نفسه إنساناً وتحدث معنا كأحدنا . فحصلت من ذلك التنزيل شخصية وهمية وتلك الشخصية تكون محطاً للعواطف المذكورة في القرآن الكريم كالحب والبغض والرضا والغضب والنسيان ( نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ)(التوبة: 6)
لا ادري ماذا تفسر هذه العبارات ؟؟؟ الهي أنت الله لا اله إلا أنت وحدك لاشريك لك تقدست وتعاليت الهي ارحمنا فانا آمنا بك بفطرتنا ولا نشرك بك شيئا الهي نحن نبرأ إليك مما ينسب إليك فأنت الله خالق الخلق ومكون الكون لم يصفك الواصفون ولم ينعتك الناعتون ...
الشكل الثاني : إننا قلنا في علم الأصول :إن الله تعالى خاطبنا بصفتنا عرفيين وبصفته عرفياً . أي نزل نفسه إنساناً وتحدث معنا كأحدنا . فحصلت من ذلك التنزيل شخصية وهمية وتلك الشخصية تكون محطاً للعواطف المذكورة في القرآن الكريم كالحب والبغض والرضا والغضب والنسيان ( نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ)(التوبة: 6)
لا ادري ماذا تفسر هذه العبارات ؟؟؟ الهي أنت الله لا اله إلا أنت وحدك لاشريك لك تقدست وتعاليت الهي ارحمنا فانا آمنا بك بفطرتنا ولا نشرك بك شيئا الهي نحن نبرأ إليك مما ينسب إليك فأنت الله خالق الخلق ومكون الكون لم يصفك الواصفون ولم ينعتك الناعتون ...
تعليق