الاجتهاد والتقليد........أمان من الانحراف ؟؟؟. في زمن الغيبة ؟؟.
منذ بدا رسالات السماء لانبياء الله ( عليهم الصلاة والسلام ) في نشر دين التوحيد وهذا المسلك الالهي يجري مع البشرية في مسيرتها الطويلة اذ لا يمكن لانسان مها كان صاحب عقل ودراية أن يحيط بأمور يدنه ودنياه دون الرجوع الى الله سبحانه وتعالى .......
وعلى هذا الاساس بدأ هذا المبدأ في أتباع الانسان الى رسول الله ليعلمه امور دينه وما يحتاج الانسان لكي يكون بمستوى العبودية التي يريدها الله فكان الانبياء الحرز والحصن الامين من مكائد الشيطان وطواغيت كل العصوروحتى لا تكون حجة للانسان على ألله سبحانه وتعالى ؟...
وهكذا كانت الحجه البالغة لرسول الاسلام الاكرم (محمد صلى الله عليه واله وسلّم )في دعواه لاتباعه واطاعته فالزمهم الحجة البالغه ونحن نسمي هذا الاتباع تقليد بما يصدر من اوامر ونواهي من الرسول الى عباد الله بما يحب الله ويرضاه الى عباده ......... وهكذا من بعد رحيل الرسول الاكرم (ص) ايضا لابد من أقامة حجه في الارض حيث يهدي الله به عباده المكرمين فكان خط الائمة الميامين (عليهم السلام ) وبهم الزم الله الحجة على خلقه ليهلك من هلك عن بينه ويحيي من حي عن بينه ................؟؟.
فكان خط ائمة ال البيت المنهاج الواضح والمسلك الحق في ارشاد الناس الى طاعة الله جل وعلا ؟...نعم حتى تقام الحجة وتأمن فرائض الله من كل نقص وشائبة وأيضا من بعد رحيل ائمة ال محمد ( عليهم السلام ) وبالتحديد الامام الحجة المهدي المنتظر ( عليه السلام ) فلابد ممن يستخلف في تجديد الفرائض واقامة السنن في الارض والزام الناس وأقامة حدود ألله بما لا يشوبها شائبه فكان لابد من طريق هدى وطريق حق .............................................فها هو خط الاجتهاد والتقليد هو المسلك الذي خطه ائمة ال محمد ( صلوات الله عليهم أجمعين ) ليكون من بعدهم حصن الامة وملاذها الامن من كل انحراف وضلال عن هذا الكيان المقدّس الذي به تأمن الارواح وتهتدي العقول الى بر الامان .......
نعم خط المرجعية المباركة في زمن الغيبه المتمثلة في قائد الامة وربان سفنتها السيد السيستاني (حفظه الله ) وكذلك سماحة الشيخ الفياض ( حفظه الله ) وسماحة السيد الصرخي الحسني ( دام ظله ) فهم امان لنا من كل انحراف عن خط المرجعية المباركه كي لانقع في شراك اهل البغي والضلال والتضليل ممكن يكيد بالاسلام وبالمذهب الشريف من قريب أو من بعيد في هذا الزمن ( زمن الفتن ) والابتلاءات حيث كثر اهل المرج والهرج ممن يدعوا بدعاوى تضليل وانحراف امثال الضال المنحرف ( الكرعاوي ) و( أحمد اسماعيل كاطع )الذي دعى انه ابن الامام مرة وتارة أخرى أنه رسول الامام ( والعياذ بالله ) واليوم تتجدد دعاوى الضلال في نفوس البشر ممن أرتضى لنفسه أن يكون ألعوبة في يد الشيطان وأخر تلك الدعاوى هو ( مقتدى الصدر ) الذي أدعى دعوا زورا وبهتانا أنه (والعياذ بالله ) الامام ( الحجة المهدي المنتظر ) (عج ) هذا الافك وهذا الافتراء على المقام المقدّس لهو خير دليل عن أنحراف وخروج عن اهم مبدأ آمن به اتباع آل البيت عليهم السلام وهو ( الاجتهاد والتقليد ) ومع العلم أن أتباع مقتدى الصدر ينكرون هذا المبدأ حسب ما يرون أن السيد الشهيد قد ترك لهم علم ( اربعين سنه ) فهم لا يحتاجون الى مجتهد ؟؟؟؟؟؟؟؟..
وبما أن ( مقتدى الصدر ) وحسب عقيدتهم هو الامام فأذن لا يتحاجون وبكل ـاكيد لاى مجتهد اطلاقا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.
فيالى العجب العجاب في مسخ عقول هؤلاء الشواذ عن مبدأهم الحق مبدأ آل اليبت الاطهار ... فهنا لابد من وقفه تنبه الى كل من له عقل أو القى السمع وهو شهيد لابد أن يأخذوا حذرهم فالحذر الحذر الحذر من فتنة اهل الدجل والخداع والمكر والتضليل . ألم يعتبروا هؤلاء ممن سبقهم وممن ضل الى جهنم وبئس المصير فكان في صف النفاق واللعن من الله سبحانه وتعالى . سيلقى هؤلاء الشواذ لعنه الله في الدنيا والاخرة فيكبهم في قعر جهنم بما سؤّلت لهم أنفسهم وبما خدعوا عباد ألله .................................................. ............والعاقبة للمتقين
منذ بدا رسالات السماء لانبياء الله ( عليهم الصلاة والسلام ) في نشر دين التوحيد وهذا المسلك الالهي يجري مع البشرية في مسيرتها الطويلة اذ لا يمكن لانسان مها كان صاحب عقل ودراية أن يحيط بأمور يدنه ودنياه دون الرجوع الى الله سبحانه وتعالى .......
وعلى هذا الاساس بدأ هذا المبدأ في أتباع الانسان الى رسول الله ليعلمه امور دينه وما يحتاج الانسان لكي يكون بمستوى العبودية التي يريدها الله فكان الانبياء الحرز والحصن الامين من مكائد الشيطان وطواغيت كل العصوروحتى لا تكون حجة للانسان على ألله سبحانه وتعالى ؟...
وهكذا كانت الحجه البالغة لرسول الاسلام الاكرم (محمد صلى الله عليه واله وسلّم )في دعواه لاتباعه واطاعته فالزمهم الحجة البالغه ونحن نسمي هذا الاتباع تقليد بما يصدر من اوامر ونواهي من الرسول الى عباد الله بما يحب الله ويرضاه الى عباده ......... وهكذا من بعد رحيل الرسول الاكرم (ص) ايضا لابد من أقامة حجه في الارض حيث يهدي الله به عباده المكرمين فكان خط الائمة الميامين (عليهم السلام ) وبهم الزم الله الحجة على خلقه ليهلك من هلك عن بينه ويحيي من حي عن بينه ................؟؟.
فكان خط ائمة ال البيت المنهاج الواضح والمسلك الحق في ارشاد الناس الى طاعة الله جل وعلا ؟...نعم حتى تقام الحجة وتأمن فرائض الله من كل نقص وشائبة وأيضا من بعد رحيل ائمة ال محمد ( عليهم السلام ) وبالتحديد الامام الحجة المهدي المنتظر ( عليه السلام ) فلابد ممن يستخلف في تجديد الفرائض واقامة السنن في الارض والزام الناس وأقامة حدود ألله بما لا يشوبها شائبه فكان لابد من طريق هدى وطريق حق .............................................فها هو خط الاجتهاد والتقليد هو المسلك الذي خطه ائمة ال محمد ( صلوات الله عليهم أجمعين ) ليكون من بعدهم حصن الامة وملاذها الامن من كل انحراف وضلال عن هذا الكيان المقدّس الذي به تأمن الارواح وتهتدي العقول الى بر الامان .......
نعم خط المرجعية المباركة في زمن الغيبه المتمثلة في قائد الامة وربان سفنتها السيد السيستاني (حفظه الله ) وكذلك سماحة الشيخ الفياض ( حفظه الله ) وسماحة السيد الصرخي الحسني ( دام ظله ) فهم امان لنا من كل انحراف عن خط المرجعية المباركه كي لانقع في شراك اهل البغي والضلال والتضليل ممكن يكيد بالاسلام وبالمذهب الشريف من قريب أو من بعيد في هذا الزمن ( زمن الفتن ) والابتلاءات حيث كثر اهل المرج والهرج ممن يدعوا بدعاوى تضليل وانحراف امثال الضال المنحرف ( الكرعاوي ) و( أحمد اسماعيل كاطع )الذي دعى انه ابن الامام مرة وتارة أخرى أنه رسول الامام ( والعياذ بالله ) واليوم تتجدد دعاوى الضلال في نفوس البشر ممن أرتضى لنفسه أن يكون ألعوبة في يد الشيطان وأخر تلك الدعاوى هو ( مقتدى الصدر ) الذي أدعى دعوا زورا وبهتانا أنه (والعياذ بالله ) الامام ( الحجة المهدي المنتظر ) (عج ) هذا الافك وهذا الافتراء على المقام المقدّس لهو خير دليل عن أنحراف وخروج عن اهم مبدأ آمن به اتباع آل البيت عليهم السلام وهو ( الاجتهاد والتقليد ) ومع العلم أن أتباع مقتدى الصدر ينكرون هذا المبدأ حسب ما يرون أن السيد الشهيد قد ترك لهم علم ( اربعين سنه ) فهم لا يحتاجون الى مجتهد ؟؟؟؟؟؟؟؟..
وبما أن ( مقتدى الصدر ) وحسب عقيدتهم هو الامام فأذن لا يتحاجون وبكل ـاكيد لاى مجتهد اطلاقا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.
فيالى العجب العجاب في مسخ عقول هؤلاء الشواذ عن مبدأهم الحق مبدأ آل اليبت الاطهار ... فهنا لابد من وقفه تنبه الى كل من له عقل أو القى السمع وهو شهيد لابد أن يأخذوا حذرهم فالحذر الحذر الحذر من فتنة اهل الدجل والخداع والمكر والتضليل . ألم يعتبروا هؤلاء ممن سبقهم وممن ضل الى جهنم وبئس المصير فكان في صف النفاق واللعن من الله سبحانه وتعالى . سيلقى هؤلاء الشواذ لعنه الله في الدنيا والاخرة فيكبهم في قعر جهنم بما سؤّلت لهم أنفسهم وبما خدعوا عباد ألله .................................................. ............والعاقبة للمتقين
تعليق