ان قضية الامام عليه السلام في اتباع ومعرفة المرجع الجامع للشرائط وكثيرة الاحاديث بهذا الشأن
منها:صحيحة عيص بن القاسم(وسائل / ج15 / جهاد العدو 0عنه(عليه السلام): (عليكم بتقوى الله وحده لا شريك له وانظروا لأنفسكم فو الله أن الرجل ليكون له الغنم فيه الراعي فإذا وجد رجلاً هو أعلم بغنمه من الذي هو فيها يخرجه ويجيء بذلك الرجل الذي هو أعلم بغنمه من الذي كان فيها ....) .
ومنها : قوله (عليه السلام) (كمال الدين وتمام النعمة ):
(أما الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا فأنهم حجتي عليكم وأنا حجة الله عليكم)
ومنها : (بحار الأنوار / ج25 / 106) ........ سألت أبا عبد الله (عليه السلام) : (هل تترك الأرض بغير إمام قال لا قلت : فيكون إماما، قال : لا ، إلا وأحدهما صامت) .
ومنها قوله (عليه السلام) (بحار الأنوار / ج10 / باب9 / 143) (ما ولت أمة أمرها رجلاً قط وفيهم من هو أعلم منه إلا لم يزل أمرهم يذهب سفالاً حتى يرجعوا إلى ما تركوا)
ومنها : قوله (عليه السلام) (المحاسن 1 / 93 / ب18 /عقاب الأعمال ج49) (من أمَّ قوماً وفيهم أعلم منه أو أفقه منه لم يزل أمرهم في سفال إلى يوم القيامة)
ومنها : قوله (عليه السلام) (تحف العقول / 375) (من دعا الناس إلى نفسه وفيهم من هو أعلم منه فهو مبتدع ضال)
وغيرها من الاحاديث التي تشير وتؤكد على اتباع المرجع الجامع للشرائط الفقيه الاعلم ، وبهذا نكون قد ارضينا ووافقنا مايريده إمامنا الغائب (عليه السلام وعجل الله فرجه الشريف)
منها:صحيحة عيص بن القاسم(وسائل / ج15 / جهاد العدو 0عنه(عليه السلام): (عليكم بتقوى الله وحده لا شريك له وانظروا لأنفسكم فو الله أن الرجل ليكون له الغنم فيه الراعي فإذا وجد رجلاً هو أعلم بغنمه من الذي هو فيها يخرجه ويجيء بذلك الرجل الذي هو أعلم بغنمه من الذي كان فيها ....) .
ومنها : قوله (عليه السلام) (كمال الدين وتمام النعمة ):
(أما الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا فأنهم حجتي عليكم وأنا حجة الله عليكم)
ومنها : (بحار الأنوار / ج25 / 106) ........ سألت أبا عبد الله (عليه السلام) : (هل تترك الأرض بغير إمام قال لا قلت : فيكون إماما، قال : لا ، إلا وأحدهما صامت) .
ومنها قوله (عليه السلام) (بحار الأنوار / ج10 / باب9 / 143) (ما ولت أمة أمرها رجلاً قط وفيهم من هو أعلم منه إلا لم يزل أمرهم يذهب سفالاً حتى يرجعوا إلى ما تركوا)
ومنها : قوله (عليه السلام) (المحاسن 1 / 93 / ب18 /عقاب الأعمال ج49) (من أمَّ قوماً وفيهم أعلم منه أو أفقه منه لم يزل أمرهم في سفال إلى يوم القيامة)
ومنها : قوله (عليه السلام) (تحف العقول / 375) (من دعا الناس إلى نفسه وفيهم من هو أعلم منه فهو مبتدع ضال)
وغيرها من الاحاديث التي تشير وتؤكد على اتباع المرجع الجامع للشرائط الفقيه الاعلم ، وبهذا نكون قد ارضينا ووافقنا مايريده إمامنا الغائب (عليه السلام وعجل الله فرجه الشريف)
تعليق