إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اسئلة مهمة حول الإمام المهدي عليه السلام

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نحن قلنا بان الاصحاب ال313 قد اكتملوا من ناحية ومن ناحية لم يكتملوا فهم موجودون ولكنهم في طور التكامل وهم سيجري عليهم التبديل هذا الذي قلناه فالتبديل يشير الى انهم فعلا موجودون ويمكن تبديلهم

    تعليق


    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي ابو زيد المحترم شكرا لك على الأيضاح ..ورد في الروايات والأحاديث عن العترة الطاهرة (عليهم صلوات ربي وسلامه )ان عيسى (عليه السلام )سينزل على كنيسة بدمشق وشعر راسه يقطر ماء ..وينتظره النصارى بلهفة فما تفسير وتأويل هذا الكلام
      أين الطالب بدم المقتول بكربلاء

      تعليق


      • وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
        معناه ان روح المسيح سوف تنزل في تلك المرحلة لتسدد وزير الإمام المهدي السيد القحطاني اليماني الذي سيكون اشبه الناس بعيسى بن مريم خلقا وخلقا وسمتا وهيبة

        تعليق


        • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي ابو زيد هل هناك شبه بين راية الأمام علي (عليه السلام) وراية السيد اليماني ؟والى من تدعو كل واحدة منهما ؟وهل سيقوم اليماني بنفس ما قام به امير المؤمنين بعد رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم)
          أين الطالب بدم المقتول بكربلاء

          تعليق


          • بطبيعة الحال فهناك فرق وهناك تشابه بين الرايتين من ناحية الادوار والتحركات فراية اليماني تدعو للمهدي (ع) اما راية الامام علي (ع) فهي تدعوا للإمام نفسه لكي يتبعه الناس
            اما ما سيقوم به المهدي وما قام به الامام علي فالادوار ستتشابه ويجرب على المهدي ما جرى على علي (ع)

            تعليق


            • سؤال للاخ ابو زيد الغالي
              ما هي الأسلحة والقوات التي يستخدمها ويستعين بها الإمام المهدي (عليه السلام) في حروبه ؟

              تعليق


              • الذي نفهمه من الروايات إن أسلحته (عليه السلام) أكثر تطوراً مما توصلت إليه احدث تكنولوجيات العالم.
                وتنقسم قوات الإمام أساسا إلى:
                1- الأصحاب وعددهم (313) وهم القادة لأنواع الجيوش والقوات، ومنهم النقباء الـ (12) والأصحاب هم المعنيون في الروايات في تقلدهم السيوف ويستفاد من استعمالهم السيوف بالإضافة إلى أن هذه السيوف خاصة بل ومدخرة لهم من القدم، وعلى كل واحد منها مكتوب اسم الشخص الذي يستعمله، فمن المعلوم إن القادة لا يستعملون ما يستعمله باقي الجيش من أسلحة لعدم حاجتهم إليها وحتى في الجيوش المعاصرة فإن القادة يستعملون السلاح الشخصي (المسدس) هذا السبب الأول.
                أما السبب الثاني فان الإمام (عليه السلام) يقوم موتوراً وكأنه الآن قتل الحسين وسبي عيال الرسول فلا يشفى غليله إلا بذبح أعداء الله ولا أظن أن القتل بالرصاص يؤدي الغرض للموتور كما يؤديه السيف.
                2- الجند هؤلاء يستخدمون باقي أنواع الأسلحة كل بحسب مقامه وما تقتضيه مهامه ومرحلته.
                ولا ننسى الإشارة إلى انه (عليه السلام) يخرج بتقنية عالية جداً تصل إلى درجة انه يسيطر على أجهزة الخصم ويرد أسلحتهم عليهم ومما يشهد على هذا الرواية الواردة عن أبان بن تغلب قال أبو عبد الله (عليه السلام): (سيأتي في مسجدكم ثلاثمائة وثلاث عشر رجلاً -إلى قوله- عليهم السيوف مكتوب على كل سيف كلمة تفتح ألف كلمة)( ).
                وقطعا لا يراد من هذه السيوف أن تكون الصنف العادي وإلا لما كانت تفتح ألف كلمة وأيضاً الإشارة بألف كلمة إضافة إلى حجم الشفرات العسكرية التي يمكن أن تفتحها هذه الأسلحة وليس الألف حصراً بل هو للدلالة على عظم ما يمكنها السيطرة عليه وفتحه ولا يخفى أن اغلب الأسلحة المتطورة الآن توجه بواسطة إحداثيات عبارة عن جفر وذبذبات تستخدمها أجهزتهم وكذلك تستخدم بين أفراد الجيوش.
                وبناء على هذه الرواية وما شابهما سوف يتم تعطيل أسلحة العدو وردها على نحورهم ولا يبقى لهم إلا الأسلحة الأقل تطوراً كالتوجيه نحو الحرارة الصادرة من المحركات أو الإطلاق المباشر المعتمد على إحداثيات مسبقة يراعي فيها العوامل والظروف الجوية.
                وهذا النوع تتكفل به أنواع أخرى من الطاقات التي يستخدمها الإمام (عليه السلام) كطاقة الرياح وقوانين الفيزياء وقوى ما وراء الطبيعة.
                ولا ننسى المخلوقات الأخرى التي تكون مسخرة للإمام كالملائكة والجن فكما إن له (313) أصحاب من الإنس فكذا له (313) من الملائكة ومثلهم من الجن وهؤلاء قادة وتحت إمرتهم أتباع وجيوش وخير ما نستفيد منه قصة النبي سليمان (عليه السلام) وعرش بلقيس.
                وهذا تصفح بسيط لهذا الصنف من قواته (عليه السلام) أما باقي الأصناف فيستفاد من بعض الروايات انه يستخدم أنواع من المركبات الأرضية كالدبابات التي لها خراطيم أو ما يسمى (سبطانة المدفع) فمثلاً ما جاء عن أبو عبد الله (عليه السلام): (كأني انظر إلى القائم على ظهر نجف فإذا استوى على ظهر النجف ركب فرساً ادهم أبلق بين عينه شمراخ ثم ينتفض به فرسه فلا يبقى أهل بلدة إلا وهم يظنون انه معهم في بلادهم)( )
                وما يستفاد من هذه الرواية إن أمام هذه المركبة أو في مقدمها شيء بارز سماه بالشمراخ يستفاد منها سرعة تحركها الفائقة بحيث أن كل بلد يعتقدون انه معهم وذلك لا يفهم إلا بكثرة تواجده في بلدهم وكذا باقي البلدان وهذا يتطلب سرعة فائقة تفوق الخيال كي توفر تواجده (عليه السلام) في هذه البلدان المتعددة وهناك مزيد من الروايات التي تؤيد وجود مركبات متطورة في هذا المجال.
                أما سلاح الجو...
                فقد وردت روايات عديدة بمعاني بعضها متفاوتة وأخرى متقاربة ومنها ما جاء بأن للقائم خيول ملجمة ومسرجة ذوات أجنحة في السماء متى ما إذن الله انطلقت.
                فقديماً كان يفهم العلماء منها إنها خيول مجنحة وهذا حدود فهمهم والإنسان لا يتعدى حدود فهمه كما يقال، والتساؤل هنا ما مدى منفعة أحصنة مجنحة أمام هذه الأسلحة المتطورة فبرشقة واحدة من أي سلاح مقاوم للطائرات تمزق هي وأجنحتها، فلابد من تأويل هذه الرواية بأن هذه الخيول هي مركبات فضائية في الفضاء بدليل قوله ملجمة ومسرجة وبدليل قوله لها أجنحة دلالة على أنها من طراز مجنح، ويمكن قبول هكذا راويات مقارنة بالطرح السابق عن الأسلحة التي يظهرها القائم (عليه السلام).
                ولا يشترط من أمثال هذه الرواية أن تكون هذه المركبات هي خاصة بالإمام (عليه السلام) بل هناك روايات أكثر غرابة تدل على تطور هذه المركبات فمنها مثلاً ما ورد عن أبي عبد الله (عليه السلام): (ينزل المهدي وأصحابه الكوفة في سبع قباب من نور)( ).
                ومنها يفهم إن هذه القباب هي مراكب خاصة يميزها الضوء الشديد (النور) من قوله (عليه السلام) قباب من نور ومن قوله تنزل من السماء دلالة على أنها تطير أما تصميمها على شكل قبة ولم يذكر فيه الأجنحة فلم يتمكن العلم إلى الآن من صنع طائرة بدون أجنحة للتحكم بها والسيطرة عليها.
                وحتى تجاربهم داخل قاعات الاختبار فشلت في صناعة مثل هذه المركبات المصممة بلا أجنحة أو (الصحون الطائرة) (ufo) كما يعبرون وإنها بدأت تترنح ثم تهوي من دون سيطرة عليها.
                أما مضمون الرواية والعوامل المجتمعة المشار إليها مثل النور والقباب يطابق فقط ما جاء في الخيال العلمي الذي لا يخرج عن استوديوهات صناعة الأفلام. وقطعاً هذا ليس بالأمر الصعب على من عنده علم الكتاب.
                أما السلاح البحري ...
                فقد جاءت الروايات التي تنص على أن الإمام المهدي (عليه السلام) يقوم ببناء المراكب وإنشائها لكي يغزو بها العالم فعن أمير المؤمنين (عليه السلام): (... ثم يأمر المهدي (عليه السلام) بإنشاء مراكب، فينشى أربعمائة سفينة على ساحل عكا...)( ).
                فبهذه السفن يغزو الإمام المهدي (عليه السلام) بلاد الغرب عبر البحر المتوسط بعد أن يقضي على دولة إسرائيل ويفتح بيت المقدس وحتماً فان هذه السفن والمراكب تكون متطورة جداً بالنسبة لسفن ومراكب الأعداء وأنها تتفوق عليها من الناحية التكنولوجية والعسكرية مما يسهل عملية اختراق العدو والإحاطة به والوصول إلى موانيه.

                تعليق


                • سؤال : : هل هناك فرق بين النداء والصيحة أم إنهما اسمان لمعنى واحد ؟

                  تعليق


                  • الجواب / أولاً من الناحية اللغوية هناك اختلاف بين النداء والصيحة أما من ناحية المصداق فمرة يكون معناهما واحد فالنداء هو الصيحة حيث ورد عن ناجية القطان انه سمع أبا جعفر(عليه السلام) يقول: (إن المنادي ينادي أن المهدي من آل محمد (فلان بن فلان) باسمه واسم أبيه فينادي الشيطان (إن فلاناً وشيعته على حق يعني رجل من بني أمية)( ).
                    وكذلك ورد عن قضية الصيحة في خطبة البيان (فيقول جبرائيل في صيحته يا عباد الله اسمعوا ما أقول إن هذا مهدي آل محمد خارج من مكة فأجيبوه)( ).
                    وفي مرة أخرى يكون النداء غير الصيحة حيث يكون النداء في رجب والصيحة في شهر رمضان حيث ورد عن الحسن بن محبوب قال: قال لي الرضا(عليه السلام): (انه يا حسن سيكون فتنة صماء -إلى أن قال - كأني به آيس ما كانوا قد نودوا نداءً يسمعه من بالبعد كما يسمعه من بالقرب يكون رحمة على المؤمنين وعذاباً على الكافرين فقلت بابي وأمي أنت وما ذلك النداء ؟ قال: ثلاثة أصوات في رجب ...)( ) وكذلك ورد في الصيحة: (والصيحة لا تكون إلا في شهر رمضان لأن شهر رمضان شهر الله وهي صيحة جبرائيل بهذا خلق ....)( ).

                    تعليق


                    • ما هو عالم البرزخ ؟

                      تعليق


                      • المعروف لغوياً أن كلمة برزخ هو الحد الفاصل بين شيئين يفصل الواحد عن الآخر والمعروف في لسان المتشرعة أن عالم البرزخ عالم مستقل وهو فاصل بين عالمين الأول عالم الدنيا والثاني عالم الآخرة وأيضا هو فاصل بين الروح والجسد وهو أيضا يمثل مرحلة الموت عند الإنسان.
                        قال تعالى: {كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنتُمْ أَمْوَاتاً فَأَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ }.
                        إن هذه الآية تدل على خلق الموت قبل الحياة وانه أمر وجودي لأنه لا يصلح خلق العدمي وكذلك إن معنى الموت في المصطلح القراني يعني (مرحلة الروح بلا جسد) ومعنى الحياة (هو وجود الروح مع الجسد) ألا ترى القران يقول {كُنتُمْ أَمْوَاتاً} يعني في عالم الذر {فَأَحْيَاكُمْ} وهي الحياة الدنيا { ثُمَّ يُمِيتُكُمْ} وهي مرحلة البرزخ { ثُمَّ يُحْيِيكُمْ} وهي عالم القيامة وهي روح مع حبس فيطلق على عالم البرزخ معنى الموت مع العلم ان الروح باقية، وقد أكد القران على ذلك بقوله تعالى: { وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ }.
                        ففي هذا البرزخ عذاب وعقاب وثواب ومجازاة، وقد وردت آيات كثيرة بذلك دلت عليها السنة الشريفة فالآية: {كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنتُمْ أَمْوَاتاً} إشارة إلى عالم الذر، فلو أنكرنا عالم الذر فسوف ننكر عالم البرزخ قال الله تعالى: {قُلِ اللَّهُ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يَجْمَعُكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيبَ فِيهِ وَلَكِنَّ أَكَثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ }.
                        إذ هناك حياة روحية وهي عالم الذر وعالم البرزخ وحياة مركبة من روح وجسد وهي عالم الحياة الدنيا وعالم القيامة.

                        تعليق


                        • بارك الله فيكم ووفقنا واياكم لنصرة الحق

                          تعليق


                          • ما هو عالم الذر وما هو سبب تسميته بهذا الاسم؟
                            إن امرنا ابين من هذه الشمس

                            تعليق


                            • السلام عليكم ان سمح لي الاخ ابو زيد بالاجابة عن سؤال الاخ حامد حسبما قرأت من فكر السيد القحطاني إن هذا المصطلح استخدم كثيرا خصوصاً عند المتكلمين والمفسرين للقرآن، حيث فرضوا وبرهنوا على صحة نظرياتهم بأن الإنسان يعيش في عوالم عدة أو وجد في مراحل من وجوده إلى فنائه ومن ضمن هذه العوالم ( عالم الذر) الذي عد من المشكلات الكلامية بين رافض وقابل وبين مصحح للكاتب الأول وناقد لنظريته وبين مخطئ له ورافض لنظريته التي وضعها.
                              إن عالم الذر لم يرد في كلام الأئمة (عليهم السلام) بهذا الاسم بل ورد في أحاديثهم كلمة (الذر) فقط، ولربما لم تكن محمولة على الحقيقة بل محمولة على المجاز اما عن سبب تسميتة
                              إن تسمية عالم الذر جاءت من المفسرين والمتكلمين عن طريق أحاديث أهل البيت ويسمى أيضا (عالم الالست) أو (عالم الروح) حيث فرضوا وجود الأرواح قبل الأجساد وبدأت مراحل كثيرة في مرحلة الروح من ناحية مدخليتها بالعلم والإيمان وأخذ العهد ونقضه وغيرها من الأمور.

                              تعليق


                              • تعليق

                                يعمل...
                                X