إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اسئلة مهمة حول الإمام المهدي عليه السلام

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة ابو زيد مشاهدة المشاركة
    وعن الصادق (عليه السلام): (شامة في رأسه منتدح البطن)( ).
    وعن حذيفة بن اليمان، عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) أنه قال: (المهدي من ولدي وجهه كالقمر الدري اللون لون عربي الجسم جسم إسرائيلي يملا الأرض عدلا كما ملئت جورا يرضى بخلافته أهل السماوات وأهل الأرض والطير في الجو يملك عشرين سنة)( ).
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أخي الطيب
    ابو زيد، ماذا تعني اخي الطيب ب (منتدح البطن)
    وشكرا

    تعليق


    • #32
      المنتدح أو المبدح البطن هو عريض البطن أو واسع البطن
      ولا يقصد منه كبير البطن

      تعليق


      • #33
        أي انه جسيم اخي الفاضل؟؟

        وشكرا على الرد

        تعليق


        • #34
          يكثر في هذا الوقت بالذات من يدّعون الاتصال بالإمام المهدي (عليه السلام) أو يدّعون مقامات معينة فما هو تكليفنا وكيف نميز الصادق من الكاذب منهم ؟

          تعليق


          • #35
            الأخ سأحاول
            لا اعتقد بأن كلمة جسيم لها علاقة بالبطن ووصفها بل إن جسيم قد تعني ضخم الجسم وليس البطن.

            تعليق


            • #36
              جواب سؤال الأخ العزيز منتظرون
              أولا اشكرك اخي على هذه الأسئلة المهمة والقيمة وأرجو منك الإستمرار والتواصل
              الجواب : - أولاً يجب علينا في حال خروج أي دعوة أو مدعي لمقام معين ان لأنقطع للوهلة الأولى ببطلانه أو صحة موقفه ولكن علينا أن نتأكد من هذه الدعوة ونبحث حولها وحول شخصية الداعي.
              وقد يقول احد إننا عاجزون عن التحقق من صحة هذه الدعوات لافتقارنا للمعلومات اللازمة لذلك. نعم إن معرفة صحة الادعاء له شروط فقد يقول احدنا إن الدليل هو أن يخبرنا صاحب الدعوة عن ما نضمره في أنفسنا وهذا غير صحيح لأن الذين يسخرون الجن وأصحاب الرياضات باستطاعتهم الإخبار عن هذه الأشياء وإذا قلنا إن الدليل هو المعجزة فهذا غير صحيح أيضا لأن الأعور الدجال عند خروجه يقوم بإحياء الموتى. إذن فهذه الأمور ليست هي الأدلة على صحة دعوة المدعي.
              إن مثل هذا الأمر المهم والجسيم الذي تبنى عليه قضية عظيمة وهي إقامة دولة العدل الإلهي لا يمكن أن يكون أهل البيت (عليهم السلام) قد سكتوا عن تبيين طريقة التعرف على الداعي إليها فإذا ما رجعنا إلى أقوالهم ( صلوات الله تعالى عليهم ) لبانت الحقيقة جلية لا غبار عليها.
              حيث ورد عن جابر قال: حدثني من رأى المسيب بن نجبة، قال: (وقد جاء رجل إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) ومعه رجل يقال له: ابن السوداء، فقال له: يا أمير المؤمنين إن هذا يكذب على الله وعلى رسوله ويستشهدك، فقال أمير المؤمنين (عليه السلام): لقد أعرض وأطول، يقول ماذا؟ فقال: يذكر جيش الغضب، فقال: خل سبيل الرجل، أولئك قوم يأتون في آخر الزمان، قزع كقزع الخريف، والرجل والرجلان والثلاثة من كل قبيلة حتى يبلغ تسعة، أما والله إني لأعرف أميرهم واسمه، ومناخ ركابهم، ثم نهض وهو يقول: باقرا باقرا باقرا، ثم قال: ذلك رجل من ذريتي يبقر الحديث بقراً).
              وكذلك ورد عن المفضل بن عمر قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: ( إن لصاحب هذا الأمر غيبتين، يرجع في احديهما إلى أهله والأخرى يقال: هلك، في أي واد سلك، قلت: كيف نصنع إذا كان ذلك؟ قال: إن ادعى مدع فاسألوه عن تلك العظائم التي يجيب فيها مثله).
              فيتبين إن صاحب دعوة الإمام (عليه السلام) لديه علم التأويل والباطن لأن بقر الحديث (شقه) هو استخراج ما بباطنه أي تأويله وكذلك باستطاعته الإجابة عن عظائم الأمور التي لا يستطيع الإجابة عليها إلا من هو متصل بالإمام (عليه السلام) ومن عظائم الأمور هي الرجعة فقد جاء في الرواية الشريفة عن زرارة قال: ( سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن هذه الأمور العظام من الرجعة وأشباهها فقال: إن هذا الذي تسألون عنه لم يجئ أوانه وقد قال الله عز وجل بل كذبوا بما لم يحيطوا بعلمه ولما يأتهم تأويله).
              إضافة إلى العلامات الجسمانية والنفسية والأخلاقية التي يحملها ويتحلى بها الداعي.

              تعليق


              • #37
                هل إن الإمام المهدي ( عليه السلام) يرتدي عمامة جده رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) أم انه يرتدي (العقال والشماغ ) مثلما سمعنا من بعض الناس؟

                تعليق


                • #38
                  إن الإمام المهدي (عليه السلام) عند قيامه المقدس يرتدي عمامة جده رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) ( السحاب ) وهي من الأشياء المهمة التي يقدمها الإمام المهدي (عليه السلام) إلى السيد الحسني اليماني مع باقي الأمور التي يطلبها منه (عليه السلام) كدليل على إمامته (عليه السلام) حيث ورد في البحار ( ثم يخرج الحسني الفتى الصبيح الذي نحو الديلم - إلى أن يقول- فيتصل بأصحابه خبر المهدي (عليه السلام) ويقولون بابن رسول من هذا الذي نزل بساحتنا ؟ فيقول : اخرجوا بنا إليه حتى ننظر من هو وما يريد وهو والله يعلم انه المهدي وانه ليعرفه ، ولم يرد بذلك الأمر إلا ليعرف أصحابه من هو ؟ فيخرج الحسني فيقول : إن كنت مهدي آل محمد فأين هراوة جدك رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) وخاتمه وبردته ودرعه الفاضل وعمامته السحاب وفرسه اليربوع وناقة العضباء وبغلته الدلدل وحماره اليعفور ونجيبه البراق ومصحف امير المؤمنين (عليه السلام) ؟ فيخرج له ذلك ....)( ).
                  إذن عند قيامه (عليه السلام) يرتدي العمامة أما في زمن غيبته الكبرى فانه (عليه السلام) يرتدي الزي العربي والعقال والدليل على ذلك المشاهدات العديدة من قبل المؤمنين الذين رأوا الإمام المهدي (عليه السلام) وهو يرتدي العقال وكذلك أيد هذا القول السيد الشهيد محمد صادق الصدر (قده) في موسوعة الإمام المهدي (عليه السلام) وهذا القول قريب من الواقع لأن ذلك يتوافق مع كونه غائب عن عيون الناس .

                  تعليق


                  • #39
                    ما معنى ألحتم والبداء في علامات الظهور وما هي أنواعه ؟

                    تعليق


                    • #40
                      ألحتم والبداء أربعة أنواع هي ألحتم ألزماني) و(البداء ألزماني) و(ألحتم الذاتي) و(البداء الذاتي) أما معنى ألحتم ألزماني: وهو أن الشيء من المحتوم الذي لا يقع فيه البداء والتغيير والتبديل والمحو والإثبات في الزمان والذات.
                      أما البداء ألزماني: وهو إن الشيء من المحتوم بالذات والذي يقع فيه البداء في الزمن ويسمونه (بداء التأجيل). حيث جاء عن ثابت قال: (سمعت أبا جعفر الباقر(عليه السلام) يقول: يا ثابت إن الله تعالى قد كان وقت هذا الأمر في سنة السبعين، فلما قتل الحسين (عليه السلام) اشتد غضب الله فاخره إلى أربعين ومائة، فحدثناكم بذلك فأذعتم وكشفتم قناع الستر فلم يجعل الله لهذا الأمر بعد ذلك أمرا عندنا {يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب} قال أبو حمزة فحدثت بذلك أبا عبد الله الصادق (عليه السلام) قال: قد كان ذلك)( )
                      وكذلك ورد عن إسحاق بن عمار قال: (سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: قد كان لهذا الأمر وقت وكان في سنة أربعين ومائة فحدثتم به وأذعتموه فأخره الله عز وجل)( ).
                      ألحتم الذاتي: وهو أن الشيء لا يقع فيه البداء ذاتاً حيث لا يمكن محوه وأما البداء الذاتي أن يقع البداء في الشيء بذاته وان يمحوا وان يقع في المحو الذاتي.

                      تعليق


                      • #41
                        اشرح لي مع الأدلة البداء ألزماني والحتم ألزماني والبداء الذاتي والحتم الذاتي ؟

                        تعليق


                        • #42
                          لقد عرفنا في السؤال السابق أنواع ألحتم والبداء ولتوضيح وشرح حالات ألحتم والبداء بالأدلة نقول قد جاء في الرواية عن أبي عبد الله (عليه السلام) عندما سؤل هل يبدو لله في المحتوم؟ قال: (نعم قلنا له فنخاف أن يبدوا لله في القائم فقال: القائم من الميعاد والله لا يخلف الميعاد)( ).
                          وشرح ذلك يكون ضمن السياق الأتي : حيث إن اليماني والسفياني لا يقع فيهما البداء الذاتي ولكنه يمكن أن يكون فيهما البداء ألزماني تحقيقا لرواية الإمام الصادق (عليه السلام) فهنا يكون البداء في المحتوم زمنيا فقط وبذلك يمكن تغيير زمان حدوث قيام اليماني والسفياني بتأجيله مثلا لعام أو أكثر حسب المصلحة في التخطيط الإلهي لقضية الإمام المهدي (عليه السلام) فبذلك نستطيع القول بإمكانية حدوث البداء ألزماني لا الذاتي ولكن لو تحققت علامتي اليماني والسفياني في القيام فهنا سيكون لزاما تحقق الصيحة في شهر رمضان وقتل النفس الزكية حيث تكون من ضمن ألحتم الزمني والذاتي ولا وجود للبداء فيها بسبب تحقق اليماني والسفياني فلأجله يكون التكامل في خطة ظهور الأمر المقدس للإمام المهدي (عليه السلام) وقيامه في مكة.

                          تعليق


                          • #43
                            ما هي العلامة ؟
                            ولماذا جعل الله لبعض الأشياء علامة ؟؟

                            تعليق


                            • #44
                              العلامة :هي الشيء الذي يدل على وقوع شيء آخر أو بعبارة أخرى هي الدال التي تدل على المدلول والعلاقة بينهما تسمى دلالة وهي علامة على وقوع الحدث وهي التي تسبق وقوع الحدث فتدل عليه
                              وجدت العلامة لأن بعض الأشياء هي من عالم الغيب التي لا ترى فجعل الله سبحانه وتعالى لها علامات تحكي أو تعبر عنها أو تنبأ بقرب وقوعها، فان الروح من عالم الغيب وقد جعل الله لها علامات دالة على وجودها ومعبرة عن ماهيتها مثال على ذلك :- جعل الله تعالى العواطف والتفكير والحزن معاني تدل على الروح وإلا فان الجسد ليس فيه شيء من هذه المعاني بل حتى الجوع والاحتياج إلى الطعام هو من توابع الروح لا الجسد ولذلك فان الجسد المادي لا يشتهي أو يجوع لأنه فاقد المعاني وقد قال تعالى: {وَمَا جَعَلْنَاهُمْ جَسَداً لَّا يَأْكُلُونَ الطَّعَامَ وَمَا كَانُوا خَالِدِينَ }( ).
                              وقد جعل الله للساعة علامات وللقيامة علامات تدل على قرب وقوعها، وكل ذلك حتى يتهيأ الناس ويتوبوا إلى الله تعالى فمن علاماتها ظهور المهدي والمسيح والدجال ودابة الأرض والدخان وإنما جعل الله لها علامات لأنها تعتبر من الغيب الذي لا يمكن معرفته أو رؤيته.
                              وكذلك الإمام (عليه السلام) باعتباره من عالم الغيب، قال تعالى: { الم* ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ* الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ}() .
                              وعن أبي عبد الله (عليه السلام) في قول الله عز وجل ( {هدى للمتقين * الذين يؤمنون بالغيب} قال: من أقر بقيام القائم أنه حق)( ).
                              وكذلك وورد أن الإمام المهدي (عليه السلام) هو الساعة الصغرى ولقد علمنا أن للساعة علامات.
                              عن زرارة قال: سألت أبا جعفر (عليه السلام) عن قول الله عز وجل: (هل ينظرون إلا الساعة أن تأتيهم بغتة) قال: هي ساعة القائم (عليه السلام) تأتيهم بغتة)( ).

                              تعليق


                              • #45
                                ورد ان من العلامات الحتمية وقوع الصيحة فمتى تقع وكيف تحدث ؟

                                تعليق

                                يعمل...
                                X