إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اسئلة مهمة حول الإمام المهدي عليه السلام

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بارك الله بك وجعلها اللهم في ميزان حسناتك وثبتك اللهم على الايمان والهدى وزادك اللهم سعتا واطلاعا وحشرك اللهم مع المؤيدين للامام الحجة .
    قولوا ...........آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآمين
    اللهم زد وبارك

    تعليق


    • اشكرك اخي سعد على احساسك المرهف ودعائنا لك ولجميع الأخوة بالسداد والتوفيق



      إن لباسه (عليه السلام) كلباس جده رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) فهو يخرج بعمامة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) وقميصه وبردته، وأما طعامه كطعام جده أمير المؤمنين (عليه السلام)، فقد ورد عن أبي بصير عن أبي عبد الله (عليه السلام) انه قال: (إذا خرج القائم لم يكن بينه وبين العرب وقريش إلا السيف، ما يأخذ منها إلا السيف، وما يستعجلون بخروج القائم؟ والله ما لباسه إلا الغليظ وما طعامه إلا الشعير الجشب وما هو إلا السيف، والموت تحت ظل السيف)( ).
      وعن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: ( ان عليا (عليه السلام) كان عندكم فأتى بني ديوان واشترى ثلاثة أثواب بدينار القميص إلى فوق الكعب والإزار إلى نصف الساق والرداء من بين يديه إلى ثدييه ومن خلفه إلى اليتيه ثم رفع يده إلى السماء فلم يزل يحمد الله على ما كساه حتى دخل منزله، ثم قال: هذا اللباس الذي ينبغي للمسلمين أن يلبسوه، قال أبو عبد الله (عليه السلام): ولكن لا يقدرون أن يلبسوه هذا اليوم ولو فعلناه لقالوا مجنون ولقالوا مرائي والله تعالى يقول وثيابك فطهر قال وثيابك ارفعها ولا تجرها وإذا قام قائمنا كان هذا اللباس)( ).

      تعليق


      • لماذا اقترن العدل بالإمام المهدي (عليه السلام) أي لماذا لم يقم احد من الأنبياء والأوصياء بملئ الأرض عدلاً كما قدّر للإمام (عليه السلام)؟

        تعليق


        • إن ملئ الأرض عدلاً لا يكون إلا بعد ملئها ظلماً وجوراً ولم تملئ الأرض ظلماً وجوراً في زمن من الأزمنة كما تملئ في آخر الزمان نعم قد عم الظلم والجور أنحاء واسعة من العالم لكنه لم يطبق على كل العالم.
          ولما كان المهدي (عليه السلام) هو المعد لآخر الأزمان وهو خاتم الأوصياء وآخر الأئمة ارتبط إقامة العدل به (عليه السلام) والسبب في ان آخر الأزمان يزيد الظلم والجور أكثر مما عليه في الأمم والأزمان السابقة ورفض الناس للمصلح الإلهي وهو الإمام المهدي (عليه السلام) الذي غاب عن الأبصار أكثر من ألف سنة واستبدالهم الأحكام والقوانين الإلهية بأحكام وقوانين وضعية مما تسبب في إضلال الناس وانحرافهم عن طريق الحق والهداية مما يتسبب في انتشار الظلم والجور على الأرض فلا تكاد تجد ارض أو بلد وليس فيه ظلماً أو جوراً.

          تعليق


          • نشكر الجهود المبذولة في خدمة امامنا المهدي-ع-

            ما شاء الله من عنده سؤال يجد الجواب هنا - شكرا -تحياتي
            عن رسول الله (ص) قال (سيكون من أهل بيتي رجل يملأ الارض عدلا كما ملأت ضلما وجورا ثم من بعده القحطاني والذي بعثني بالحق ماهو دونه) الملاحم والفتن

            تعليق


            • ألا يمكن أن تقيم بعض الحكومات الإسلامية وبالأخص الحكومات الشيعية العدل وتسير عليه ؟

              تعليق


              • لو تنزلنا وقلنا بإمكان ذلك فانه لا يشمل كل الأرض وإنما يكون على بقعة صغيرة منها وحتى هذه البقعة لا يستطيع أي حاكم غير الإمام المعصوم أن يجعل الناس كلهم في عدل والأمثلة على ذلك موجودة والشواهد كثيرة.
                ثم انه قد ورد في الروايات الشريفة أن العدل لا يكون إلا على يد المهدي (عليه السلام) وان جميع الحكومات فشلت وسوف تفشل في إقامة العدل فقد جاء عن هشام بن سالم، عن أبي عبد الله (عليه السلام) أنه قال: ( ما يكون هذا الأمر حتى لا يبقى صنف من الناس إلا وقد ولوا على الناس حتى لا يقول قائل إنا لو ولينا لعدلنا ثم يقوم القائم بالحق والعدل)( ).

                تعليق


                • ماذا يعني أن الإمام (عليه السلام) يملئ الأرض قسطاً وعدلا بعدما ملئت ظلماً وجورا، أليس هنالك مناطق شيعية فيها علماء ومراجع يعملون بالعدل بل من شروط الاجتهاد العدالة فكيف يقال قد ملئت ظلماً وجورا ؟

                  تعليق


                  • أولاً إن ملئ الأرض ظلماً وجورا قد صرحت به الروايات وقد تواترت بذلك.
                    وثانيا إن السبب في خروج الإمام (عليه السلام) وقيامه هو انحراف العلماء والفقهاء وعدم سيرهم بسيرة الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) والإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) في جميع الجوانب وخاصة العدالة بل ان ظلم العلماء هو اكبر الظلم وأخطره لأنه يرجع إلى ظلم الدين ودعاته وأهله فإنهم سوف يكذبون على الله ورسوله والأئمة الطاهرين بل إنهم يخرجون على الإمام المهدي (عليه السلام) ويحاربونه ويكذبون دعوته كما صرحت بذلك الأخبار والروايات وهؤلاء هم علماء السوء المظلين الذين حذر منهم الأئمة الطاهرين.
                    فقد روى ابو الحسن المرندي في كتابه نور الأنوار ( ...فإذا خرج من كربلاء وأراد النجف والناس حوله قتل بين كربلاء والنجف ستة عشر ألف فقيه ...)( ).
                    وعن الإمام الصادق (عليه السلام) قال: (...إذا خرج الإمام المهدي فليس له عدو مبين إلا الفقهاء خاصة ولولا السيف بيده لأفتى الفقهاء بقتله ...)( ).
                    وإلا لو كانوا صادقين وعادلين لما قيل ان الأرض تملأ ظلما وجورا.

                    تعليق


                    • هل من الممكن إقامة العدل بدون سيف أو قل بدون قتل وقتال ؟

                      تعليق


                      • لا يمكن ذلك لأن الأرض تكون قد امتلأت ظلماً وجورا من الحكام والحكومات وعلماء الدين وفقهاء السوء والظلالة.
                        وهؤلاء لا يمكن أن يقام العدل وهم موجودون بل لا بد من قتلهم واجتثاثهم من الجذور لأن بقائهم يعني بقاء الظلم والجور والانحراف فلا ينفع مع هؤلاء الفئة غير السيف لأنهم حينما ظلموا أو جاروا كانوا قاصدين في فعلهم ولم يكونوا جاهلين.
                        ولو كان ذلك ممكن أي إقامة العدل من دون قتال لفعله الرسول الكريم (صلى الله عليه وآله وسلم تسليما) أو أمير المؤمنين (عليه السلام).

                        تعليق


                        • لما كان الإمام المهدي (عليه السلام) هو من ينظم العدل وهو العادل فكيف نفسر ما جاء في الروايات من ان الإمام (عليه السلام) يقوم بالسيف مقاتلاً أليس في ذلك ظلم للذين لا يعرفون الإسلام والإمام المهدي (عليه السلام) وأطروحته ودعوته وأمره (عليه السلام) ؟

                          تعليق


                          • نعم هذا صحيح، ولكن الحق ان الإمام المهدي (عليه السلام) لا يخرج ويقوم بالسيف حتى يبعث إلى الناس رسولاً وهو وزيره اليماني الذي يقوم بالدعوة إلى الحق وإلى الإمام المهدي (عليه السلام) حيث يقوم بالبشارة للناس وإنذارهم بقرب قيام الإمام (عليه السلام) وبخروجه بالسيف محاسبا.
                            ثم ان أئمة ألهدى صلوات الله عليهم لا يبدءون احد بالقتال إلا ان يبدأ بهم ومع ذلك يقومون بإرشاد الناس قبل القتال بالموعظة والبيان لكي لا يكون لأحد حجة على الله والإمام وبذلك فان المهدي (عليه السلام) لن يكون ظالماً حاشاه من ذلك بل انه يعرض الإسلام على جميع الناس فان اسلموا فنعما هي وإلا ضرب أعناقهم أو يدفعوا الجزية عن يد وهم صاغرون.

                            تعليق


                            • لماذا سميت دولة الإمام المهدي (عليه السلام) دولة العدل الإلهي ؟

                              تعليق


                              • لأن المولى تبارك وتعالى يكون في اشد حالات التجلي في وليه الإمام المهدي (عليه السلام) وان من صفات الله وأسماءه العدل أو العادل فهذه الصفة سوف تغلب على شخص المهدي (عليه السلام) وتظهر فيه بقوة فالعدل الذي يقيمه الإمام (عليه السلام) إنما هو عدل الباري جل وعلا.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X